Story cover for البارون  by userkarrar313
البارون
  • WpView
    Reads 7,367
  • WpVote
    Votes 547
  • WpPart
    Parts 37
  • WpView
    Reads 7,367
  • WpVote
    Votes 547
  • WpPart
    Parts 37
Complete, First published May 16, 2021
Mature
ابقي معي للأبد ( استاذي العاشق )
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add البارون to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
شغفها عشقاً «ابناء يعقوب»  by WalaaRefat
19 parts Ongoing
"ما خلاص يا حب، عياطك ملهوش فايدة" ألتفت إليه و حدقت إليه بازدراء و أخذت تردد من نبع قلبها: "أنا بكرهك، بكرهك" جلس بجوارها و كاد يمد يده ليضعها على ظهرها: "ما هو كان لازم ده يحصل عـ... قاطعته صارخة و نهضت من جواره و جسدها ينتفض: "ما تلمسنيش، و لو كنت فاكر بعملتك دي إننا هانتجوز، فأنا بقولك لاء و ألف لاء" نهض من جوارها و دنا إلى أسفل ليلتقط قميصه القطني ثم قام بارتدائه، كما اغلق سحاب سرواله و أغلق الحزام قائلاً: "أنا مش هاخد على كلامك لأن عاذرك و مقدر الحالة اللى أنتي فيها" انحني بجذعه نحوها و حدق صوب عينيها بنظرة شيطان لعين فأردف: "هاعيدها لك من تاني يا حب، أنتي بتاعتي، سواء بمزاجك أو غصب عنك" انتبه إلى بقعة دمائها علي الفراش جوارها و ابتسامة انتصار غزت ثغره و قال مشيراً إليها بعينيه: "بصي جمبك و هاتعرفي إنه خلاص كلمة لاء دى جت متأخر أوي أوي، استئذنك بقي قبل ما خالتي تيجي، سلام يا حب" قريباً....... Soon
You may also like
Slide 1 of 10
بعت نفسي  cover
✨نصفي الآخر ✨ cover
جرح الماضي (مكتملة) cover
رجل المافيا والمنتقبة  cover
YOUR LOVE IS LIKE HELL || عشقك كالجحيم cover
احببتها مسلمة وهل سوف يفرقنا دينها  cover
عشقني من العالم الاخر 🖤 cover
One-sided love  cover
شغفها عشقاً «ابناء يعقوب»  cover
انا الي ما ترهبني الجيوش ، وقفت راجف قدام هدب  cover

بعت نفسي

152 parts Ongoing

روايتنا بتتكلم عن الفقر والغني والشر والطيبه مليكه بنت فقيره و بسيطه ضحت بنفسها علشان اخواتها بنت وقعت في ايدين ناس لا ترحم طبعا الروايه بتعالج مشاكل واقعيه بعيده عن الخيال دراما حزينه ولابد من الرومانسيه والحب دراما اجتماعيه بي امتياز من خلالها نعالج بعض المفهومات واعراف وتقاليد الغلط في مجتمعنا خليكم مع احداث الروايه المشوقه اللي بدور احداثها في فلاش باك مابين الماضي 10 سنين و الحاضر بقلم Nisrine Bellaajili