العشق الذي نما بين خاتون وقيس كان اكبر من ام يبقى متواريا عن الاعين
قولي لطيفِك ينثني عن مضجعي وقت المنام
كي أستريحَ و تنطفي نار تأجج في العظام
مضنىً تقلبه الأكُفُ على فراشٍ من سقام
أما أنا .. فكما علِمتِ .. فهل لوصلِكِ من مرام
تجيني اوقات اكول ليش اني هنا
شنو عايشة بالحياة بس حتة اتعذب
من كثر الهم نفقد الأمل
بس حاشا ربي ينسة عبدة
سبحانه الي كال ان بعد العسر يسرا
مهما طال التعب لابد يجي اليوم الي نرتاح بي
قصة عراقية لبنية تعذبت من طفولتهة و عانت هواية ياترى رح يجي الي اليوم الي تضحكلهة الدنيا لو تعيش و تموت بالهم و التعب