وتِلكَ الأيّام (للكاتِب: أدهَم شَرقاوي)
  • Reads 7,279
  • Votes 253
  • Parts 19
  • Reads 7,279
  • Votes 253
  • Parts 19
Ongoing, First published May 17, 2021
كِتاب وتِلكَ الأيّام، مِن ضِمن أجمَل الكُتُب التي قَرأتها و أحبَبتُ أن أنقُلها إليكُم.. 


للكاتِب: أدهَم شَرقاوي
All Rights Reserved
Sign up to add وتِلكَ الأيّام (للكاتِب: أدهَم شَرقاوي) to your library and receive updates
or
#5رائع
Content Guidelines
You may also like
BIKER. by xxatina
37 parts Complete
في سباقٍ لا نهاية له، وجدتُكِ النهاية التي لا أريد الوصول إليها. جي هون رجل قد انسلخ عن مستنقع الفساد، تاركًا خلفه ظلالاً لا تزال تطارده. دراجته النارية، رفيقته الوحيدة، ملاذه الوحيد من الذاكرة التي تأبى النسيان، ومن ذنوبٍ عالقة في دخان الأيام الماضية. لم يكن يبحث عن غدٍ، بل كان يهرب من الأمس، ومن نفسه. ثم هنَاك إيلاي، الفتاة البكماء التي يحمل صمتها أكثر مما قد تحمله الكلمات. خلف وجهها البريء، تخبئ حياةً تعيشها تحت جناح الليل؛ حياة السرعة والمخاطر، حيث لا رحمة تسود ولا قوانين تُكبح. عندما تقاطعت مساراتهما، لم يكن اللقاء عادياً. كان أشبه بشرارةٍ أشعلت حريقاً لا يمكن إخماده. كلاهما كان يهرب، وكلاهما كان يقاتل، لكن الطريق الذي جمعهما ليس مجرد دربٍ من الإسفلت... بل سباق ضد الماضي الذي يثقل أكتافهما، وضد الخوف الذي يكمم أحلامهما. وفي قلب هذا الصراع، كان الحب ينتظر ليس كوعد بالخلاص، بل كنارٍ جديدة، أخطر من أي شيء عرفاه. فكيف للقلوب الهاربة أن تجد في الحب ملاذاً، إن كان هو أيضاً أحد أعدائها؟ .☆. "ليس كل سباقٍ ينتهي بخط النهاية. بعض السباقات تبدأ حيث يظن الجميع أنها انتهت." .☆. "الحب والسرعة يشبهان النار. إن اقتربتَ أكثر مما يجب، احترقتَ. وإن ابتعدتَ أكثر مما يلزم، تجمدت." ═════════════
You may also like
Slide 1 of 10
اسكربتات للكاتبة خديجة السيد (قصص قصيرة) cover
I'm not perfect  cover
اختار المهووس cover
حكم متصل  cover
لكن ما هو ذنبي cover
دٍفُـوٌء أّلَسِـنِيِّنِ  cover
My Lifeline  cover
BIKER. cover
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
قلبي على قلبك ولو ديارك بعيدة وروحي تبي قربك لو طالت المسافات cover

اسكربتات للكاتبة خديجة السيد (قصص قصيرة)

38 parts Ongoing

المفروض دي اسكريبات كنت بعملها زمان وفي دلوقتي، زي قصص قصيره حلقه واحده لليوتيوب و بما أن مش كل الناس بتحب تشوف قصص لليوتيوب وبتقرا اكتر فهنزلها هنا، وهي قصص صعيديه رومانسيه على خياليه عاديه جدآ وما فيهاش سرد و لغه عاميه عشان ما تستغربوش انها مش زي كتاباتي الثانيه ليه.. و ده اصلا الاسكربت بيكون كده في الأصل فاللي حابب يقرأه قراءه ممتعه لي واللي مش حابب براحته اكيد.❤️ بقلمي خديجه السيد.