أقُلت لي يوماً اني كُل ماتَملِك ِلا أراكَ اليوم حافي القَدمين أقسمتَ بأنك لَن تترُكني لَكنكَ لم تَصُب باللعنة ادخلت حُبك قسراً في قَلبي ثُم مَزقتهُ حتى تَستعيده ًوَعدتني سَنشيبُ معا ًبَعدها رَحلت شاباً مقتدرا وَتركتَ الشَيبُ يَملئ رأسي أتُفكر بي الآن مِثل ما أفعل ًأيضيقُ صَدرك حتى تَنفجرُ باكيا أتشتاقُ لرؤيتي ، لِعطري ، لِضحكتي لا أعتقد لأنك لَم تَعد تهتمُ لِدمعتي لؤلؤتي تِلك سابقا كُنت قَد أخبرتني اأصبحتُ باهضة لدرجة الأبتياع؟؟ أخبرني ... قَبل رحيلكَ ، لاتترُكني في تَرقب ، وانتظار ، وضِياع اأشبعتَ عيناك بي حَتى رَحلت قف ، فـ ناضري لَم يَكتف بَعد بِك ياليتُكَ لَم تكُن مَعي ابداً يا سُليمان وياليتني لَم اُبالغ معكَ بالحُب والحنان اسرفتَ بي الى حدٍ كافٍ ، بكلتا يديك... غَيرتني وَحطمتني حَتى جعلتَ مني (انتقام)Bảo Lưu Mọi Quyền