تم الإنتهاء منها و نشرها : 21/05/2021. تروي حياة المكتئبين مضطرب كشبح ضائع ، نسي الطريق إلى مقبرته ، خائف من نفسي ، خائف من ضجيج أفكاري الذي لا يهدأ، وحيد كيتيم أدرك لتوه أنه فقد والديه ، أبحث عن نقطة أمل في البحر الذي أغرق فيه منذ متى أصبحت هكذا ؟ أين حلّت ذاتي القديمة و نفسي المتفائلة أخبروها أني إفتقدتها لعلّها تعود إلي .√ مجموعة من الأفكار السابقة التي راودتني في فترة سيئة سابقة ، أعدت ترتيبها و تنسيقها لنحو أفضلAll Rights Reserved