في احدى صباحات عام ٢٠٠٩ ارتجلت ماريا من سيارة ابيها و سارت بإتجاه المدرسه الجديده بخطى واثقه يشوبها شئ من التوتر و الارتباك , مشت بإتجاه حياه و قدر جديدين لم تتصور ان تعيشهما من قبل . في ذات الصباح استيقظت لونا .. وعلى غير عادتها في بداية العام الدراسي شعرت بشعله من الحماس تتراقص في قلبها ... نهضت و ارتدت ثيابها استعدادا لليوم ال ذي سترداد فيه المدرسه مع من سيغير كل شيء.All Rights Reserved