لقد أخذ مني أغلي ماتملكه كل فتاة 💔 دمر حياتي بل أنهاها عند لمسي أول مره 💔 ولكني أشعر بالضعف ولا أستطيع الإنتقام لشرفي الضائع.. بل فقط أكتفي بالصمت أجعله ينهي حياتي بالتدريج.. أشعر كل لحظة بجانبه بأن موتى يقترب أشعر به قريب جداً.. في كثيراً من المرات أريد قتله بيدي.. أريد إخراج روحه لأسترجع حياتي القديمة مرات كثيرة أريد الهروب.. ولكني أخاف على طفلي منه.. فليس له ذنب بأن له أب بكل هذة القسوة.. سيأتي يوم وسأصبح حره طليقة أعيش مع طفلي ومع هذا الشخص الذي خطف قلبي وأحببته الذي ليس له ذنب بكل هذا الإنتقام💔 أريد التحرر.. أنا فتاة أريد عيش حياتي كما يجب فإن آلامي تريد الآلتئام..... تم نشر هذة الرواية شهر مايو ٢٠٢١ ( ٢٢/٥/٢٠٢١) رواية #كاتبة_الهدوووء_الصاااخب #فاطمة قنيبر حقوق النشر محفوظة للكاتبة