هناك خيط رف يع بين الجرأة و الوقاحة..بين التحلي بشيء من الإندفاع و الجسارة للحصول على ما نريده..و بين الضرب بكل القيم و المبادئ و الالتزامات عرض الحائط لمجرد ارضاء غرور أو اثبات شيء ما..و قد تتداخل الأمور أحيانا لكي تتشابه الجرأة و الوقاحة من أجل تحقيق غاية ما..
هزان شامكران طالبة سنة نهائية اختصاص تاريخ..فتاة مدللة و وحيدة أبويها..تعودت الحصول على كل ما تريده..قلبها مغلق أمام الحب..الى أن وقعت عينها على أستاذها الوسيم ياغيز ايجمان..فتقرر أن تفعل كل شيء للحصول عليه..بجرأة و وقاحة حتى..
فكيف ستنتهي هذه القصة؟
قراءة ممتعة للجميع ❤️