Story cover for سلالة العنفوان ..(ذنب عيناك) by maim90
سلالة العنفوان ..(ذنب عيناك)
  • WpView
    Reads 1,183,733
  • WpVote
    Votes 55,045
  • WpPart
    Parts 98
  • WpView
    Reads 1,183,733
  • WpVote
    Votes 55,045
  • WpPart
    Parts 98
Ongoing, First published May 23, 2021
سجينةٌ هيَ ؛ تفرقت عن عائلتها مجبرة ، فأتخذها زوجةٌ محرمة ، ليجرفهما طوفان الظلم والطغيان ، ظلم جلاد قاتل استباح الحرمات وانتهك الاعراض وسفك الدماء البريئة من جهة ...!! 

و إعصار التعصب والتمسك بالقانون السائد للعائلة ، والذي يجبر الافراد على طاعة الجد وقوانينه المتعجرفة من جهة أخرى ...

الجد الذي استغل قوته وجبروته في إذلال افراد عائلته وليكن "هو" كالذئب الصبور في تنفيذها وطاعتها ...

وبين هذا وذاك وفي ليلة وضحاها ، تهب عليهم رياحٌ محملة بالحب لتكون الداء والدواء لها ...

وليكون التغيير الاعظم له وفي قناعاته ومبادئه التي سارَ عليها بإرادته ردحاً من الزمن ...

ليكتشف خطأه الاعظم ولم يكن يعلم مسبقاً بأنه سيقع عاشقاً لعينيها ... ويكون محاصراً بينها وبين قانون عائلته المجحف .....
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add سلالة العنفوان ..(ذنب عيناك) to your library and receive updates
or
#21تن
Content Guidelines
You may also like
خذلان روح by _Aridjjojowa_
30 parts Ongoing
ظل بطلنا يتأرجح بين مخالب ذكرياتٍ مؤلمة تطحنه كل خطوة تُذكّره بجراحٍ نزفتْ ماضياً وحاضراً، ومستقبلٌ يلوح بندوبٍ ستُحفر في روحه و جسده. رغم ذلك، تشبث بإرادةٍ كالصخر، عازماً على إكمال مسيرة انتقامٍ أشعلها من رماد خيانةٍ قديمة، يُعيد فتح جروح الماضي بيدٍ ثابتةٍ كالسهم لا ترتعش ...... نشأ البطل في كنف عائلة عريقة اشتهرت بإنجازاتها الباهرة،امتزجت دماؤهم بزيهِم العسكريّ الأنيق، ومآزر الأطباء البيضاء،وشارات الشرطة اللامعة،عائلة حوّلت مجدها إلى سجنٍ لقيمها الصارمة. لكنّ المفاجأة القاسية كانت حين انقلب هذا المجد عليه، فسحقتهُ أقدامُ مَن يفترض أنهم سنده ، طاردين إياه كالغريب حتى يذوب حلمه في غياهب النسيان... لكنهم لم يعلموا أنه كان كالجمر تحت الرماد...طردوه معتقدين انه سيرجع مذلولا لهم...مرت ايام على اعتقادهم الذي يتنافى مع مرور الزمن الى ان صارت عشر سنوات.... عادَ بصورةٍ أشبه بأسطورة... ظلٌّ هائجٌ يحملُ في عينيه بريقَ الثأر، في قبضتهِ رياحَ التغيير العاتية... فهل سينجح في كشف القناع عن وجوه الخيانة الكامنة؟.... هل سيبقى سجينَ شظايا الماضي التي تنزفُ روحه ام سيكون مصيره الغفران الذي يمحو الألم ؟... القصة تكتب الآن بين انفاسه الحارقة، فهل سينتصر الانسان بداخله أم ستنتصر وحشة الألم التي لا تنسى؟
انياط الأنتقام  by AL_basra
42 parts Complete
تاج الحُسن لست من محبي الانتقام لكن سيأتي يوم ابدع بتصفيه الحساب طفله عراقيه ذات 9 اعوام تعيش مع امها في حياه مؤلمه تذهب في احد الاسواق الشعبية العراقيه وبيدها تحمل اكياس للمواد الغذائيه تقوم ببيعهم لكي لاتضطر للذهاب الى اخ امها وتطلب منه في مثل كل مره لكن الطفله ذاتَ عزة نفس لم تعد تستطيع اخذ المال من شخص غيرَ مسؤل عنها كانت في كل مره يحصل لها موقف تقوم بلوم اباها الذي يحتقرها ورماها مع امها عندما كبرت من دون ام بسبب مرضها وقنطت في رعاية زوجة خالها لتكبر في يوم من الايام وتجد سبب مرض امها هو اهل اباها فتخطط للانتقام من اباها وجدها وجدتها وكل من ساهم في اذيتهم وتحطيم حياتها ليأتي يوم الانتقام منهم فجأه تجد ينقلب الادوار وتصبح هي التي يريديون الانتقام منها سيصبح لهيب الانتقام عامي العيون غاضين الابصار عن رحمة رب العالمين سوف يطغى الانتقام الى حد ما هل ستبقى صامدة؟ هل تريدون ان تعرفو الاحداث القادمه؟
سجينة هوسه  by Rayhantalpostan
34 parts Ongoing
كانت فتاةً على مشارف التخرج من كلية الطب، تحمل في عينيها نور الحلم، وفي قلبها دفء الطمأنينة. عاشت حياة بسيطة، تُضيء تفاصيلها الصغيرة قلوب من حولها، وكانت - بحق - سببًا في سعادة كل من عرفها. لم تكن تعلم أن خطواتها الهادئة ستقودها نحو طريق لا عودة منه... طريق لا يشبه كل ما عرفته من قبل. في لحظة خاطفة، وفي لقاء لم يكن في الحسبان، دخل حياتها رجل غريب الأطوار، غامض الحضور، يشبه الليل حين يحتضن المدينة في صمتٍ مريب. لم يكن يشبه أحدًا ممن عرفتهم، لم يطرق باب قلبها، بل اجتاحه كالعاصفة، لا ليستأذن، بل ليقيم فيه رغماً عنها. أحبّها بجنون، عشقها حتى الهوس، فغدت الفتاة المشرقة، الممتلئة بالحياة، سجينة مشاعره... سجينة لهوسه. هل للحب وجه آخر؟ وهل يمكن أن يتحول الحُب، حين يتجاوز حدوده، إلى قيد يُكبّل القلب بدل أن يحرره؟ في صراعٍ بين العقل والقلب، بين الحلم والحقيقة... تبدأ "حياة" رحلتها نحو عالم لم تتخيله، عالم يزهر بالحب، لكنه مفروش بالأشواك.
لم تبقي هناك معاناة ألا وتلقيتها منك __ الجزء الاول by Gehadabdelazim99
39 parts Complete Mature
كانت تجلس في زاوية الغرفة منكمشة على نفسها تبكي بسبب ان عائلتها تريد تزويجها من رجلا حاول الإعتداء عليها من قبل ولكن أخيها يجبرها ان توافق على هذا الزواج من ذلك الرجل، هي تحملت كل شيء من أخيها ضرب وصراخ وإهانة ولكن لن ترضي بشخص حاول الإعتداء عليها ولا تحبه نعم يظهر امامهم إنه شخصا جيدا يمتلك مهنة جيدة فهو طبيب صيدلي ولكن هي فقط رأت وجهه الحقيقي ولا تريده فهي لن تقبل بشخص مثله مهما حدث هي ترضي بكل شيء يأتي إليها من أخيها ولكن ألا هذا الشيء كانت تتمني أن اخيها الاكبر لم يذهب الى عمله ويتركها وانه اذا بقي معها كان سيلحق بها وبالتأكيد لن يرضي بما يحدث ويستمع إليها وإلى طلبها بالرفض ولكنه ليس موجود الآن لأنه لا يعلم بما يحدث بالمنزل فهو بغير مكان من أجل عمله لهذا لا يعرف بشأن هذا الزفاف، ظلت تبكي وتنتحب بصمت ولا يأتي في عقلها غير طريقة واحدة ولكن لا تستطيع فعل ذلك فهي لم تفعل شيئا مثل هذا من قبل ولكن لم يترك لها الإختيار.
You may also like
Slide 1 of 10
خذلان روح cover
انياط الأنتقام  cover
" تلك السجينه" cover
 انثي مجنونة في سجن الرجال cover
سجن العصفورة cover
سجينة هوسه  cover
السجينة وايدي العقاب ...للكاتبة دينا عادل cover
لم تبقي هناك معاناة ألا وتلقيتها منك __ الجزء الاول cover
انت عذابى cover
مشاهد سجينة جدران قلبه لكاتبة أمل القادرى cover

خذلان روح

30 parts Ongoing

ظل بطلنا يتأرجح بين مخالب ذكرياتٍ مؤلمة تطحنه كل خطوة تُذكّره بجراحٍ نزفتْ ماضياً وحاضراً، ومستقبلٌ يلوح بندوبٍ ستُحفر في روحه و جسده. رغم ذلك، تشبث بإرادةٍ كالصخر، عازماً على إكمال مسيرة انتقامٍ أشعلها من رماد خيانةٍ قديمة، يُعيد فتح جروح الماضي بيدٍ ثابتةٍ كالسهم لا ترتعش ...... نشأ البطل في كنف عائلة عريقة اشتهرت بإنجازاتها الباهرة،امتزجت دماؤهم بزيهِم العسكريّ الأنيق، ومآزر الأطباء البيضاء،وشارات الشرطة اللامعة،عائلة حوّلت مجدها إلى سجنٍ لقيمها الصارمة. لكنّ المفاجأة القاسية كانت حين انقلب هذا المجد عليه، فسحقتهُ أقدامُ مَن يفترض أنهم سنده ، طاردين إياه كالغريب حتى يذوب حلمه في غياهب النسيان... لكنهم لم يعلموا أنه كان كالجمر تحت الرماد...طردوه معتقدين انه سيرجع مذلولا لهم...مرت ايام على اعتقادهم الذي يتنافى مع مرور الزمن الى ان صارت عشر سنوات.... عادَ بصورةٍ أشبه بأسطورة... ظلٌّ هائجٌ يحملُ في عينيه بريقَ الثأر، في قبضتهِ رياحَ التغيير العاتية... فهل سينجح في كشف القناع عن وجوه الخيانة الكامنة؟.... هل سيبقى سجينَ شظايا الماضي التي تنزفُ روحه ام سيكون مصيره الغفران الذي يمحو الألم ؟... القصة تكتب الآن بين انفاسه الحارقة، فهل سينتصر الانسان بداخله أم ستنتصر وحشة الألم التي لا تنسى؟