Story cover for تذكرة إلى الهاوية by AyaAlqam
تذكرة إلى الهاوية
  • WpView
    Reads 450
  • WpVote
    Votes 109
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 450
  • WpVote
    Votes 109
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published May 27, 2021
ببُكاء مرير تخلل قلبها، بعض كلمات تجاهد لتستطيع اخراجها اخرجتها  من بين شهقاتها قالت: لم اقتلها اقسم بهذا. 



لا تناسب جميع الأعمار نظرا لاحتوائها على العنف.
(جميع الحقوق محفوظة للكاتبة أية علقم يمنع نقلها يتاتًا، تحت تهديد المسائلة القانونية )
All Rights Reserved
Sign up to add تذكرة إلى الهاوية to your library and receive updates
or
#194محقق
Content Guidelines
You may also like
الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )  by SarahAli_1997
70 parts Complete
عرفته شيطانا لا يرحم ... ذو قلب اسود ظالم ...كانت تحذر نفسها منه طوال الوقت وتوصي قلبها الا ينخدع برجوليته الطاغيه وجاذبيته المفرطه ... فهو مجرم ، قاسي ، فاسد ، ومغتصب حتى ... لكن قلبها الخائن أبى ان يصغي لها ... فوجدته ينجذب اليه عنوة عنها غارقا في سحره المخادع خاضعا لهواه الطاغ ... اخبرها انها له ولو بعد حين ... قيدها بالف قيد واحكم قبضته عليها ... نالت من قسوته وجبروته وعانت من حبه الكثير ... وبدلا من ان تكره قيده الذي يسجنها به وجدت نفسها تخشى التحرر منه ... اقتباس من احداث الروايه تطلعت بصدمه الى ذلك الرجل الذي سقط بجانبها جثه هامده والدماء بدأت تتسرب من جسده لتغرق المكان من حوله ... ذهبت ببصرها ناحيته فوجدته واقف بثبات وشموخ كعادته وكأنه لم يزهق روح بني ادم منذ لحظات ... لم يهتز للحظه واحده بعد فعلته هذه ولم يتردد ابدا وهو يطلق رصاصه تليها الاخرى اتجاهه مغتالا اياه بلا رحمه او تردد ... حدثها بنبرة هادئة لكنها مليئة بالقوه والسيطره ( هكذا انا يا جميلتي ... أقتل ... أدمر ... أضر ... انتهك ... افعل ما يحلو لي ... وما أريد ... وكيفما اريد ... دون ان أضع اي شيء في اعتباري ... ودون ان افكر في عواقب ما فعلته ...)
روحكِ تناديني (كاملة) by AyaTarek084
47 parts Complete
الجزء التاني من رواية لست أبي «أنا لن أتزوج مروة» شهقة صدرت منها، فسارعت بوضع يدها على فمها حتى لا تصل إلى مسامع مَن بالداخل، و قلبها يأن بألم و رفض لما يسمعه.. تباطئت نبضاته، شعرت به يحتضر، و هي تسمع حبيبها يُتابع: «رشا، كانت صديقتي في الجامعة و أرغب في الزواج منها» يكفي يكفي، لا ترغب في سماع أكثر من ذلك، قلبها لا يتحمل! و مع ذلك أبت قدماها التحرك، مُصرة على الاستماع إلى نهاية هذا الحديث! بادر والده بالقول بعدم رضى: «ماذا تقول يا ولد؟ هل جُننت؟» قال باسم بهدوء حتى لا يعترضوا عما يريده: «أنا لست ولداً أبي، أنا رجل مسئول عن اختياراتي، و من حقي اختيار المرأة التي ستشاركني بقيّة حياتي!» سأله الجد بعبوس: «و ما بها مروة حتى لا تشاركك حياتك؟» صارح باشمئزاز غير مدرك لتلك التي تستمع لكلماته و تُقتَل ببطء: «مروة ابنة عمي و لا خلاف على أخلاقها، لكنها ليست الفتاة التي احلم بها و أرغب بها زوجة.. أنا.. أنا، لا اعرف كيف أقولها، و لكنني لا أتقبل مظهرها، عندما انظر إليها اشعر بالاشمئزاز، هي قبيحة.. قبيحة جداً.. فكيف أتزوج من فتاة لا أطيق النظر في وجهها؟ كيف سأتحدث معها و ..!»
سجينة هوسه  by Rayhantalpostan
33 parts Ongoing
كانت فتاةً على مشارف التخرج من كلية الطب، تحمل في عينيها نور الحلم، وفي قلبها دفء الطمأنينة. عاشت حياة بسيطة، تُضيء تفاصيلها الصغيرة قلوب من حولها، وكانت - بحق - سببًا في سعادة كل من عرفها. لم تكن تعلم أن خطواتها الهادئة ستقودها نحو طريق لا عودة منه... طريق لا يشبه كل ما عرفته من قبل. في لحظة خاطفة، وفي لقاء لم يكن في الحسبان، دخل حياتها رجل غريب الأطوار، غامض الحضور، يشبه الليل حين يحتضن المدينة في صمتٍ مريب. لم يكن يشبه أحدًا ممن عرفتهم، لم يطرق باب قلبها، بل اجتاحه كالعاصفة، لا ليستأذن، بل ليقيم فيه رغماً عنها. أحبّها بجنون، عشقها حتى الهوس، فغدت الفتاة المشرقة، الممتلئة بالحياة، سجينة مشاعره... سجينة لهوسه. هل للحب وجه آخر؟ وهل يمكن أن يتحول الحُب، حين يتجاوز حدوده، إلى قيد يُكبّل القلب بدل أن يحرره؟ في صراعٍ بين العقل والقلب، بين الحلم والحقيقة... تبدأ "حياة" رحلتها نحو عالم لم تتخيله، عالم يزهر بالحب، لكنه مفروش بالأشواك.
You may also like
Slide 1 of 10
الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )  cover
روحكِ تناديني (كاملة) cover
مـجازر وَهم cover
غلطة عمر  cover
سجينة هوسه  cover
غُرر بي لاجلك  cover
Sanzo || كـارمـيـلا cover
حكمت وحسم الامر فهل من مفر cover
عقوبة العشق  cover
 لا ظلم يطغى على عدلتنا ⚖️  cover

الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )

70 parts Complete

عرفته شيطانا لا يرحم ... ذو قلب اسود ظالم ...كانت تحذر نفسها منه طوال الوقت وتوصي قلبها الا ينخدع برجوليته الطاغيه وجاذبيته المفرطه ... فهو مجرم ، قاسي ، فاسد ، ومغتصب حتى ... لكن قلبها الخائن أبى ان يصغي لها ... فوجدته ينجذب اليه عنوة عنها غارقا في سحره المخادع خاضعا لهواه الطاغ ... اخبرها انها له ولو بعد حين ... قيدها بالف قيد واحكم قبضته عليها ... نالت من قسوته وجبروته وعانت من حبه الكثير ... وبدلا من ان تكره قيده الذي يسجنها به وجدت نفسها تخشى التحرر منه ... اقتباس من احداث الروايه تطلعت بصدمه الى ذلك الرجل الذي سقط بجانبها جثه هامده والدماء بدأت تتسرب من جسده لتغرق المكان من حوله ... ذهبت ببصرها ناحيته فوجدته واقف بثبات وشموخ كعادته وكأنه لم يزهق روح بني ادم منذ لحظات ... لم يهتز للحظه واحده بعد فعلته هذه ولم يتردد ابدا وهو يطلق رصاصه تليها الاخرى اتجاهه مغتالا اياه بلا رحمه او تردد ... حدثها بنبرة هادئة لكنها مليئة بالقوه والسيطره ( هكذا انا يا جميلتي ... أقتل ... أدمر ... أضر ... انتهك ... افعل ما يحلو لي ... وما أريد ... وكيفما اريد ... دون ان أضع اي شيء في اعتباري ... ودون ان افكر في عواقب ما فعلته ...)