و حينما سألوني عن فتاتي ، عجزت كلماتي عن التعبير لكنني إكتفيتُ بقولي : "بدت دائمًا شخصًا ينتمي إلى عالم آخر، يسكن في زمان ومكان آخرين، وبالتالي فإنها لم تشعر قط بأنها في بيتها في هذا العالم، كلوحة رسّامها وُلِد في العصر الفيكتوري الأول ، مزيج من الملامح الغجرية و الإغريقية ، كأنها زارت عالمنا كسائحة فقط، كما لو أنها تمر به فقط، وتتوق للعودة من حيث أتت ، لكنها تاهت بين مداخل و مخارج هذا الجحيم الذي لا نهاية له..." الرواية قيد التعديل نظرا للأخطاء الإملائية أو الخلط بين الأسماء شيء طبيعي بالنسبة لأول رواية لمبتدئة. • •التصنيف : غموض ، رومانسي ، فانتازيا •الرواية تحتوي على بعض المشاهد الدموية