احببت عاهر مشرد
  • Odsłon 8,099
  • Głosy 120
  • Części 5
  • Odsłon 8,099
  • Głosy 120
  • Części 5
W Trakcie, Pierwotnie opublikowano maj 27, 2021
احبتت عاهر مشرد 

بدايت القصة تاي يكون يتمشة ثمة يارا كوك يجلس علا الئرض بملابس خفيفة ولجو بارد....
تعريف عن الشخصيات 
تاي: صاحب اكبر شركات كوريا وهوة من مافيا سادي متملك بارد عمرة 24 《شاذ》

كوك: لطيف لا يعرف شيء عن الممارسة ول شهوة يعيش مع صديقة جيهوب عمرة 16 《شاذ》


تاي المسيطر كوك الخاضع
استمتعو بل رواية ولا تنسون تصويت+تعليق= حليب موز♡
Wszelkie Prawa Zastrzeżone
Zarejestruj się, aby dodać احببت عاهر مشرد do swojej biblioteki i otrzymywać aktualizacje
lub
#391تايكوك
Wytyczne Treści
To może też polubisz
الموروث نصل حاد autorstwa Asawr_Hussein22
39 części W Trakcie
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
To może też polubisz
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الامارة cover
عودة الشفق cover
الموروث نصل حاد cover
THE MIRROR | LORD JK cover
NOBODY SEE US. cover
عاجر  cover
عطر سارة  cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
سر بين السطور  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

111 części W Trakcie

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.