اضحت الثانية شهرا والدقيقة دهرا فأيا مالك قلبي اصعب ان تصطفي وتأنس عشقي لك ؟ فقد اضحيت ركاما أولا يكفي جفاء" " سيدي اني عاشق لك فهل لي من دواء " " ارضخت لهذا فما كان بيدي خيار فيا من هوتك روحي دون سواك اسمح لي ان اضمك بين اضلعي حتى اشم هواك " "تجرعت سم لم يتجرعه سواي تعبت واثقل الحمل كياني فيا روح هذا الكيان ارفق بكاهلي الولهان" *الرواية مثلية وقد لا تعجب بعض القراء * الرواية من نسج خيالي فقط ولا تمت للواقع باي صلةAll Rights Reserved
1 part