▪︎《وبها تغيرت حياتي 》▪︎
  • Reads 89,685
  • Votes 2,130
  • Parts 36
  • Reads 89,685
  • Votes 2,130
  • Parts 36
Complete, First published May 29, 2021
عنيد ..ويشعر بالنقصان بسبب امتلاكه لطرف صناعي بدلا من يده التي فقدها وتأثر وبشدة بسبب هذا الامر. .. ولكنها لا تهتم فهى تريد رجل ذا دين ولا غير ذلك ... لن يتقبلها في حياته أم للقدر راي أخر
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ▪︎《وبها تغيرت حياتي 》▪︎ to your library and receive updates
or
#3حياتي
Content Guidelines
You may also like
الأطلس "دمليج اسود" by user66305557
48 parts Ongoing
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد منهم قفل الباب واندار وهو يكول باللهجة العراقية.. -خوش هدية انطانه الوريث المدلل ضحك الثاني بمكر وهو يطلع جگارة من جيبه ويشعلهه.. -فريسه ليومين...... في أساطير القـتام أطلسٌ متهور وتائِه يسيرُ نحو الظلام خطواتٌ مُهلِكة يخطوها بإنسجـام سيرٌ كالعقارب تحت الرُكام تتحرك مُدركةً الوقت لكن بِشرود مُثيرة للتساؤلات والتعقيد تسيـّرُ ثانيةً ثانية بكُـل برود مُحاربةٌ عذبة وذكية سقطت قُسرًا في هذا القاع لتغرق في .. الأطلـس ... بلا إنتهاء من الأكابر الاثريـاء ، المُنَعميّن غير الاشقياء دمليجٌ أسود يُحيط بـ غفلةٍ و عناء لكنهُ .. متهورٌ عَنيد ، غير مُتأني مليئٌ بالتعقيد لا يخشى أي شيءٍ إلا القليل فمـا السبيـّل ؟ وكيف ستكون نهاية هذهِ الأساطير ؟ الأطلس " دمليج أسود " أهيَّ العشق أم التضليل ..... ؟
You may also like
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
حلم  cover
الأطلس "دمليج اسود" cover
اسكريبتات انتٍ لي وحدي  cover
إشارة مرور.. بقلم/ ملك مصطفى cover
المشاغبة و الإمبراطور الجزء الاول و الثاني  cover
نجمي المفضل (مكتمله) cover
إنتقام حورية cover
غرام الفارس (الجزء الثانى) cover
(يا أنا يا أنت)         By:Noonazad.    cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

43 parts Complete

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم بين براءةٍ ووحشية، كان هناك إجبار وتجبّر. غزلان تُسقط دون صوت ، وفي كل مرة يدّعون أنها ليست إلا كوابيس الليل. قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه باللهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد