Story cover for فاقدة في حضرتي by AhlamGhnaimat
فاقدة في حضرتي
  • WpView
    Reads 2,041
  • WpVote
    Votes 175
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 2,041
  • WpVote
    Votes 175
  • WpPart
    Parts 7
Complete, First published May 31, 2021
_ كالطفلة، أضحكتني فعلًا، إنها تُمثل وقد أجادت الأمر بحق، بعد فعلتها تلك، وأجل سأتخلص منها شئت ذلك أم أبيت.

_ لن أسمح لك، أتظن أن الأمر سهل، مكالمة هاتفية واحدة، ويمتلأ الحي رجالًا لا عدد لهم.

قال فارس كلماته مُهددًا شقيق رزان؛ حتى يرتدع عن ما يريد فعله، ليتراجع رشيد قليلًا، خوفًا ممن يقف أمامه، ظنًا منه أنه ذو سلطة، أو أحد رجال الأمن.

_ تعالي معي، هيا.

وجه فارس كلماته لرزان، حتى يُبعدها عن رشيد كي لا يؤذيَّها، فما كان من رشيد إلا أن اعترض على ما يقوله.

_ ماذا تظن نفسك فاعلًا؟ أتظن بأنني سأسمح لشقيقتي بأن تذهب مع رجل وحدها.

_ وما المانع بذهابها معي؟ أنتَ لا تُريدها، وتود أذيتها، فهلا كففت يدك عنها أيها الشقيق.

قال فارس كلمته الأخيرة مستهزِئَا من رشيد، فمنذ برهة كان يود قتلها والآن يدّعي القلق عليها.

_ وكيف لا يوجد مانع؟ لست بشقيقٍ ولا زوجٍ حتى، أتود أن تأكل الناس وجهي، بأنني أسمح لشقيقتي بأن تذهب مع رجل لا يخُصها.
_ ألم تكن الناس لتأكل وجهك حين قتلك لها؟ وكيف لفتاةٍ بظروف كتلك أن تتزوج يا هذا؟ سأعتبرها شقيقتي، ابنتي، أي شيء إلا أن تبقى تحت رحمة شخص مثلك لا يرحم.

_ لا يجوز بني، فأنت لست من محارمها، لتكون لها ذاك، أعد الفتاة لشقيقها، وليتولاها الله، هو أرحم منا بعباده.
All Rights Reserved
Sign up to add فاقدة في حضرتي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي) by user25284134
25 parts Complete
تغيّرت حياتها بعد أن قابلته, فكانت قبله هادئة تسير على وتيرة واحدة وتحوّلت بعد مقابلته إلى حياة حيوية ونارية وأجواء مشتعلة على الدوام.. فتاة أُجبِرَت على عيش حياتها دوما في الظل, خادمة دون أجر بمنزل والدها ثم زوجها حتى جاء مَن جعلها تتمرّد على حياتها الخاوية! تُرَى إلى أين ستأخذها الحياة؟ وهل ستنجح بتمرّدها أم...؟ وفتاة عاشت حياتها مدلّلة ظاهريا أما بالحقيقة فهي وحيدة, حتى قابلته! فجعل لحياتها معنى ونكهة مختلفة.. تُرَى إلى أي مدى سيملأ حياتها ويجعلها مختلفة؟ وإلى أين ستأخذها الحياة معه؟! وأخرى تمنّت فارس الأحلام الذي سيكون قلبه وحياته لها فقط ولم يسبقها إليه أحد.. تُرَى هل ستجده؟ أم سيكون قصة خيالية كما أخبرها الجميع دوما؟! وفتاة هي الأقوى بينهنّ.. نشأت بأسرة محبة وسويّة.. تعلم جيدا ماذا تريد من الحياة وإلى أين تريد الوصول؟ ثم... قابلته, فأربك مشاعرها بنظراته وكلماته وجعلها تتمنّى لو لم تقابله لتخبره ذات يوم: (عُد بي إلى حيث كنت قبل أن ألقاكَ ثم ارحل!)
وهَم ايثار by zk_xz2z
32 parts Complete Mature
اغتصاب انتقام تحرش هروب خيانه ((حَسبالي حَچيك صدك وعَيونك تحَبني .)) ~القصه~ حتكون كذاا وَحدث أن تَظُن أنَكَ وَجدت مَأمَنك وأنتَ تَزِيدُ قَلبك هَشاشاََ .- وَكَتمِتُ مَافِي القُلْب إلى أن فاضت أدمُعِي . هناك فتاة وحيده وقويه لاتهاب ولاتنكسر فاقده أهلها ليأتي يوم وتساعد الأخوات الاثنين ويقولون عنهم بالنار والثلج والصدمه لتكون هاتان الفتاتين أخواتها مِن حِلكة الليل بدأ شيءٌ ينطفئ، إنه فؤادي اغلقهُ بِدقِة واحَتفظِ بِذكَريات البَؤسِ بِداخلهَ لا يمُسَه إنسَ ولِا بشَرٌ، باعَثتَ فيّ قِوى الروَحِ وحَصنتِني وتركتَ كمَن تهَوى وامُق مُتلوع بالعِشق مُتحيرٌ، طلبتُ مِنكِ النجاة مِن هذا الغرقُ المُستهام وأنِتِ بَعيد عَن الروحَ الباهِتة بَعيدٌ جدًا عَن تصَدِع الفِؤاد المُتكسرِ، أنِتِ مَن دفنِت مَشاعركِ لكَن أنا مَن مات، لا زلِت أحمَل كلمَاتكِ على كاهِلي كيَف سَأُلاقي داخِلي وأذكُركِ؟.، وددتُ حقًا فيَ يَوم مَولدِكِ أنَ أهديَك أدواتٌ وفِرش الرسَمٌ وإن أعيَد هذهِ المِوهبَة لكَ لكِن تَفكِيري الآن أختَلف أودُ رسَم لكَ لوحِة براقةِ الألِوان وَفَي نصِفهَا لونٌ حِالكِ السَواد "هُنا ماتِت ليَالي الربيع" هنا دَفنتينيَ .. (اللهجه عراقيه)
عشق مهدد بالرصاص  by Sama_ra_a
17 parts Ongoing
قبضته الحديدية أطبقت على ذراعها، وسحبها نحوه بقوة جعلت الألم يزحف في عروقها، لكن ليلى لم تصرخ، لم ترتجف. نظرت إليه بعينيها المتحديتين، مشتعلة بالكبرياء، كأنها تتحداه أن يحاول كسرها. ابتسم ديابلو بسخرية باردة، عيناه تضيئهما شرارة الخطر. شدّها أكثر، حتى باتت أنفاسها الحارة تلامس وجهه، همس بصوت عميق، ثابت لا يتزعزع: "أنتِ تظنين أن عنادكِ سينقذكِ؟ تظنين أنكِ مختلفة؟ لا أحد يتحداني ولا يدفع الثمن، ليلى." رغم الألم، رفعت رأسها بفخر، عيناها السوداوان مشتعلة بالكبرياء المغربي الذي يسري في دمائها. "أنا امرأة مغربية، لا أنحني، لا أستسلم. مهما حاولت، لن تُسقطني." ضحك ديابلو، ضحكة منخفضة مليئة بالثقة، ثم اقترب أكثر، حتى بات بينهما أنفاس قليلة. أمسك ذقنها بقبضة قوية، رفع وجهها نحوه، ليرى عن قرب تلك النار التي تأبى الانطفاء في عينيها. "لن أنحني لك، ديابلو." همست بثبات، رغم تسارع أنفاسها. ضاقت عيناه قليلًا، وكأنها أثارت في داخله رغبة غامضة في كسر هذا التحدي العنيد. شدّ قبضته حول معصمها أكثر، أجبرها على الشعور بسلطته، بهيبته التي لا تقبل العصيان. "أنتِ تتحدينني، لكنكِ لا تعرفين من أنا حقًا." قال بصوت منخفض، لكنه كان أشبه بزلزال هادر. ظلّت عيناها معلقتين بعينيه، لكن هذه المرة، كانت هناك رعشة خفيفة، تكا
جحيم الفارس -قيد التعديل- by EmmaMahmoud4
36 parts Complete
- اقلعي البتاع دا. هتف بها "فارس" بحدة مُوجّهًا أمره للمرةِ الثالثة علي التوالي للقصيرةِ الواقفة أمامه بصمتٍ استفزّه بحق، اقترب منها بغضب؛ ليهتف من بين أسنانه: - مبحبّش أكرّر كلامي كتير. لم تنبس ببنتِ شفة أو تتحرّك من مكانها، في حين ناظرها هو بغضب وهو يتمنى لو أن باستطاعته قتلها والتخلّص من تلك المُؤامرة الرخيصة التي حيكت له بمهارة، زفر بقوة ليهتف وهو يراها واقفةً لا تتحرّك: - ماشي يا زينة، هعتبرك مكسوفة وكدا، بس وحياة أمي لو كلامي متسمعش بعد كدا من أول مرة لتزعلي مني جامد. مد يده ليزيح عنها غطاء وجهها المُتّصل بذلك الفستان الأبيض الذي أبرز قوامها الرفيع، رفعه بشيءٍ من الحدة؛ ليتراجع بضعة خطوات ما إن انكشف وجهها أمامه وهو يلوي شفتيه باستنكار مُتأمّلًا وجهها بشيءٍ من التقزّز، أخفضت بصرها مُحاولةً تجنّب نظراته المُشمئزّة والتي لم يكلّف نفسه بمُحاولة إخفائها عنها، مال إليها قليلًا هاتفًا بسُخريةٍ لاذعة: - وقال إيه؟ جمال وحلاوة وحاجة آخر عنب! لم ترُدّ "زينة" مُكتفيةً بإبعاد ناظريها عنه مُحاولةً إخفاء دموعها التي امتلأت بها عيناها بسبب كلماته المُهينة والساخرة، في حين أنه لم يهتم لها ليُلقي عليها أخيرًا نظرةً مُستنكرة توجّه من بعدها إلى السرير ليُلقي بنفسِه فوقه مُناجيّا النوم ليأتيه سريعً
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر by MariamSaad887
12 parts Complete
ركعت أمام قدميه خانعة تهتف بصوتها الباكي في رجاء يكسوه الجزع: _ أبوس ايدك سامحني يا ريان، عارفة اني غلطت وكان المفروض أعرفك من الاول، أرجوك ماتعرفش حد ما كان جوابه سوى أن ظل على حاله صلدا يرمقها بمعالم قاسية متجهمة، لم يرق لحالها وهي ملاكه الصغير التي ما استطاع أبدا تركها تذرف عبرة واحدة! بل كان دوما لها خير جناح خاصة بعد وفاة والدها قبل عام، ابتعد خطوتين للوراء ما ان ظن كونها ستقبل قدميه في حين يتحدث بنبرة غاضبة يؤنبها: _ علطول كنتي تقوليلي انك بتحبيني وانك مش هتتخلي عني ثم رفع بضعة أوراق يمسكها بيننا هادرا بزجر: _ هو ده الحب اللي كنتي بتحبيهولي يا ست رهف؟! أعرف حقيقة انك لقيطة من برة؟! أخذت عبراتها بالانهمار بلا انقطاع في حين تشعر بأنها عاجزة مكبلة لا تقو على النظر إليه، تشعر بالخطر يحلق حولها وقد أحست بتكرار المشهد من جديد حيث يقوم بفضحها كمن قبله، وفي ذات الوقت تتجنب نظراته الحادة وهي تشعر بالخزي بسبب كتمانها للأمر عن حبيب قلبها الذي سكن بربوعه دون أخذ الإذن حتى! فضلا عن تذكرها للحقيقة التي باتت كالعلقم في حياتها وليست بملك يدها لازالتها! فقط كل ما استطاعت القيام به هو أن تقف من جديد وأطرافها مزلزلة من شدة الخوف حيث تردف من بين نشيجها قائلة بتألم: _ انا آسفة أوي، عارفة اني غلطت ف حقك وكان لازم
جامحتي  by Zdix_59
34 parts Complete
ألفا انجي ......... لم اجدها في غرفتها لقد غادرت " " ايها الغبي لقد كلفتك بشيء واحد ولم تستطع فعله هل هذا صعب لهذه الدرجة " قلت وانا في قمم الغضب لقد اوصيتها بان لا تغادر ، جمعت الحراس وجعلتهم يبحثون عنها في كل أنش في ارضي عندما كنت على الوشك الوصول للحدود التقطت رائحتها تتبعها إلى أن وجدتها ، تمشي وكانها جسد من دون روح اقتربت منها وانا في قمم الغضب امسكتها من كتفها وادرتها ناحيتي كانت نظراتها خاليه وهي تنظر للاسفل " الم اقل لك ان تبقي في المنزل وعدم الخروج ، أنهم يبحثون عنك انجي وها أنت تذهبين إليهم بارجلك وكان تمشين للجحيم بنفسك ، هل تريدين ان يفعل بك كما في الماضي ؟؟" سالتها وانا اهز كتفها لتنظر لعيني قائله " لا اريد ان يتأذى أحد بسببي لذا علي الذهاب ، ابتعد عني " دفعتني عنها لتستدير متجاهلتني ، هل هي حمقاء لهذه الدرجة حملتها على كتفي لتتفاجئ من فعلتي واصبحت تضربني وتصرخ علي بتركها أمرت الحراس بالرجوع للقطيع أنزلتها لتتراجع خطوة للخلف وانا اتقدم خطوة للامام إلى أن اصطدمت بالشجرة واغلقت المسافة التي بيننا لتنظر للجهه الأخرى باحراج من فعلتي لتقول لي بصوت مهزوز " لا اريد ان يموت احد بسببي ، ابتعد والا اجبرتك" " في احلامك ، أنا لن اتركك تذهبين " " اتركني لا شأنك لك بما افعله ، الالفا لديك قطيع
_لن تخرجي مني _ by Hazal_h30
2 parts Ongoing
لم تكن هذه القصة عن الحب... ولم تكن عن الكره أيضًا. بل عن ما يحدث حين يُجبَر قلبان محطمّان على العيش تحت سقفٍ واحد، حين يتحوّل الزواج إلى قفص، والحياة إلى حرب لا تُعلن. هو لم يخترها... لكنها أصبحت جزءًا من ماضيه، من ألمه، من كل ما حاول دفنه لسنوات. جاءت إليه حاملة سرًا، وسرّها كافٍ لإشعال نار لا تنطفئ داخله من جديد. وهي... لم تكن سوى ظلّ هارب. تحاول النجاة من لعنة تطاردها، لتجد نفسها سجينة رجل لا يعرف الرحمة، ولا يؤمن بالحب، لكن نظراته وحدها كانت كفيلة بتمزيق كل ما تبقّى فيها من قوة. في البداية، كانت مجرد وسيلة... وفي النهاية، أصبحت الشيء الوحيد الذي يخشاه. بينهما كراهية تشتعل بصمت، ولمسات تهز الجدران التي حاول كل منهما بناءها. هو يريد السيطرة، وهي تحاول البقاء واقفة رغم كل شيء. لكن... ماذا يحدث عندما يقع أحدهما أولًا؟ وماذا لو انكشف السر؟ هل يتحوّل الألم إلى حب؟ أم يكون ذلك الحب... هو النهاية؟ في هذه القصة... لا يوجد أبطال. فقط ناجون. لم تكن قصتهما عادلة. هي النور... وهو ظله. هي تنتمي للفجر، أما هو فابن الليل. تقترب، فيبتعد. تهرب، فيلحقها. في صوته صمت، وفي عينيها صراخ. هو الحريق الذي يجمّدها، وهي الجليد الذي يثير جنونه. بينهما خيط رفيع من ثقةٍ هشة، يمتد فوق هاوية من خيانات قديمة. أحيانًا يهمس لها بحنان
لم تبقي هناك معاناة ألا وتلقيتها منك __ الجزء الاول by Gehadabdelazim99
39 parts Complete Mature
كانت تجلس في زاوية الغرفة منكمشة على نفسها تبكي بسبب ان عائلتها تريد تزويجها من رجلا حاول الإعتداء عليها من قبل ولكن أخيها يجبرها ان توافق على هذا الزواج من ذلك الرجل، هي تحملت كل شيء من أخيها ضرب وصراخ وإهانة ولكن لن ترضي بشخص حاول الإعتداء عليها ولا تحبه نعم يظهر امامهم إنه شخصا جيدا يمتلك مهنة جيدة فهو طبيب صيدلي ولكن هي فقط رأت وجهه الحقيقي ولا تريده فهي لن تقبل بشخص مثله مهما حدث هي ترضي بكل شيء يأتي إليها من أخيها ولكن ألا هذا الشيء كانت تتمني أن اخيها الاكبر لم يذهب الى عمله ويتركها وانه اذا بقي معها كان سيلحق بها وبالتأكيد لن يرضي بما يحدث ويستمع إليها وإلى طلبها بالرفض ولكنه ليس موجود الآن لأنه لا يعلم بما يحدث بالمنزل فهو بغير مكان من أجل عمله لهذا لا يعرف بشأن هذا الزفاف، ظلت تبكي وتنتحب بصمت ولا يأتي في عقلها غير طريقة واحدة ولكن لا تستطيع فعل ذلك فهي لم تفعل شيئا مثل هذا من قبل ولكن لم يترك لها الإختيار.
You may also like
Slide 1 of 10
رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي) cover
وهَم ايثار cover
عشق مهدد بالرصاص  cover
جحيم الفارس -قيد التعديل- cover
«حين نسيت أنوثتي» cover
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر cover
فلتنحني لقلبي تذللا  [ تتمة ]  cover
جامحتي  cover
_لن تخرجي مني _ cover
لم تبقي هناك معاناة ألا وتلقيتها منك __ الجزء الاول cover

رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي)

25 parts Complete

تغيّرت حياتها بعد أن قابلته, فكانت قبله هادئة تسير على وتيرة واحدة وتحوّلت بعد مقابلته إلى حياة حيوية ونارية وأجواء مشتعلة على الدوام.. فتاة أُجبِرَت على عيش حياتها دوما في الظل, خادمة دون أجر بمنزل والدها ثم زوجها حتى جاء مَن جعلها تتمرّد على حياتها الخاوية! تُرَى إلى أين ستأخذها الحياة؟ وهل ستنجح بتمرّدها أم...؟ وفتاة عاشت حياتها مدلّلة ظاهريا أما بالحقيقة فهي وحيدة, حتى قابلته! فجعل لحياتها معنى ونكهة مختلفة.. تُرَى إلى أي مدى سيملأ حياتها ويجعلها مختلفة؟ وإلى أين ستأخذها الحياة معه؟! وأخرى تمنّت فارس الأحلام الذي سيكون قلبه وحياته لها فقط ولم يسبقها إليه أحد.. تُرَى هل ستجده؟ أم سيكون قصة خيالية كما أخبرها الجميع دوما؟! وفتاة هي الأقوى بينهنّ.. نشأت بأسرة محبة وسويّة.. تعلم جيدا ماذا تريد من الحياة وإلى أين تريد الوصول؟ ثم... قابلته, فأربك مشاعرها بنظراته وكلماته وجعلها تتمنّى لو لم تقابله لتخبره ذات يوم: (عُد بي إلى حيث كنت قبل أن ألقاكَ ثم ارحل!)