_متوقفة حاليا_ الهاربة، جُزر أولبا. ذكريات تخدش جدارا قد حاوطها محاولة التحرر. وريمي وحشُ سرير خائف. أراه ضلالًا كثيرةً ترقص داخل كل إنعكاس، ويناديني: «ماكسيما!» وأختي التي إبتلعها التراب تداعب الظلام بين الفينة والأخرى وأصرخ: «ليت الضوء يأخذك بعيدا دافينا». تقول ماما أنّ الوقت كفيل بشِفاء الجروح، ولكنّه فقط يجعلها تنزف وتتقرح مرارا وتكرارا. «أعتذر لأنّي أخشى الإعتذار!» الغلاف من إبداع جنود التصميم 🤍✨All Rights Reserved