Story cover for رواية " تريد روحي'' by ilida19ilida
رواية " تريد روحي''
  • WpView
    Reads 12
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 12
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jun 02, 2021
جمانة : ورررردة !!!
وردة : امممممم ماذا جمانة قلت لكي لا تقلقي, سنتناقش في الموضوع غدا دعينا ننام الان .
جمانة :  انا ارى شيئا يقف عند مدخل الغرفة اقسم لكي بذلك .
وردة : جمانة توقفي عن ارعابي .
ما ان استدارت وردة اليها حتى صرخت ..................
All Rights Reserved
Sign up to add رواية " تريد روحي'' to your library and receive updates
or
#84شبح
Content Guidelines
You may also like
صغيرتي ملكي وملكيتي by LyLyMohamed9
67 parts Ongoing Mature
في غرفة من غرف ذللك القصر الضخم تختبئ تحت ملاءة السرير وترتجف منه خوفا ورعبا رغم كونه امانها وملاكها الحارس الا أنها تخافه وبشدة خصوصا عند غضبه يصبح شيطانا لا يعرف الرحمة خصوصا عند الغضب وهاهيا تسمع صوت خطواته الغاضبة في القصر تدعو الله في سرها الا يجدها . ماهذا صوت خطواته توقفت هل ذهب هوووف زفرت في راحة أنه ذهب وفيما هي سعيدة بذهابه يفتح باب الغرفة على مصرعه بقوة ويصفع الباب مرة أخرى مغلقا وتسمع صوت فرقعة مفتاح باب اكثر من مرة لم تجرئ على رفع رأسها تحت غطاء ولا داعي لذالك لأنها تعلم أنه هوااا مسبقا ومن رائحتة عطره وايضا لا احديجرؤ على الاقتراب منها سواه :همممم صغيرتي يبدو أن انني دللتكي كثيرا لدرجة انكي فكرتي حبي لكي ضعفا رغم أنه تكلم معها بهدوء إلا أن هدوئه مخيف اكثر من غضبه وفجأة فجلت برعب بسبب سحب غطاء سرير من عليها رفعت راسها وياليتها لم تفعل وجدته ملتصقا بهها وعيناه كا جمرتين من اللهب المشتعل. :اووه صغيرتي حان وقت عقابكي بحري
You may also like
Slide 1 of 10
المظفار والشرسة cover
معاكي عالم اخر..      cover
أريدك صغيرتي  cover
وما اخفته الرصاصه cover
ثمن الخطيئة { مكتملة } cover
الابواب السوداء  cover
صغيرتي ملكي وملكيتي cover
طاحت العين بل عين ياسعود و كلن سرح بعيون الثاني cover
وسقطت بين يدي شيطان للكاتبة مي علاء cover
Diary Of My Doll  | مذكرات دميتي | { مُكتَمِلة } ✔ cover

المظفار والشرسة

44 parts Complete

ﺃﻃﻠﻘﺖ " ﻫﺎﻧﻴﺎ " ﺷﻬﻘﺔ ﺭﻋﺐ ﺣﻴﻦ ﻭﺟﺪﺕ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻱ ﺗﺤﺖ ﺭﺣﻤﺘﻪ ، ﻓﺤﺎﻭﻟﺖ ﺍﻟﻔﺮﺍﺭ ﻓﻲ ﻳﺄﺱ ، ﺇﻻ ﺃﻧﻪ ﺃﺟﺒﺮﻫﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺒﻘﺎﺀ ﺣﻴﺚ ﻛﺎﻧﺖ ﺭﺍﻗﺪﺓ ﻓﻲ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ .. ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺇﻧﺤﻨﻲ ﺑﺮﺃﺳﻪ ، ﻭ ﺗﻐﻠﺒﺖ ﺍﻟﻌﺎﻃﻔﺔ ﺍﻟﻤﺘﺂﺟﺠﺔ ﻋﻠﻲ ﺑﻘﺎﻳﺎ ﺗﻌﻘﻠﻪ .. ﻓﻴﻤﺎ ﺟﺮﻑ ﺇﺣﺴﺎﺳﻬﺎ ﺩﻓﻖ ﻗﻮﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻋﺮ ﻭ ﺍﻹﻫﺎﻧﺔ .. ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺃﻥ ﺗﻮﻗﻔﻪ ، ﻓﻠﻢ ﺗﻘﺪﺭ .. ﺇﺫ ﻛﻴﻒ ﺗﺘﻐﻠﺐ ﻋﻠﻲ ﻭﺣﺶ ﻣﺘﺠﺒﺮ ﻣﺜﻠﻪ ، ﻭ ﺇﻥ ﻳﻜﻦ ﻓﻘﺪ ﺳﺒﻖ ﺍﻟﺴﻴﻒ ﺍﻟﻌﺰﻝ ، ﻭ ﻫﻮ ﻟﻦ ﻳﺘﺮﻛﻬﺎ ﺃﺑﺪﺍ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺣﺘﻲ ﻳﻨﻮﻝ ﻣﺂﺭﺑﻪ ، ﻭ ﻳﺸﺒﻊ ﺣﺎﺟﺘﻪ ..