Story cover for الاخة المجنونة  by soadegaga
الاخة المجنونة
  • WpView
    Reads 106
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 106
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jun 03, 2021
في سنة 2025 كانة هنالك طبيبة اقل مايقال عنها انها عبقرية توجد العديد من الادوية في عمر العشرين ولكن ادخلة الي مشفي المجانين لرغبتها في الانتحار بسبب موت اخيها 
الماء اخوها فهوا يعيش في مكان اخر وقد كدب عليها وتخفي نفسه عنها
All Rights Reserved
Sign up to add الاخة المجنونة to your library and receive updates
or
#20انتقام
Content Guidelines
You may also like
 إبنة الزعيم   by aez0852
18 parts Ongoing
أربع عشرة سنة مرّت، وهي تعيش لا تعرف سوى الجدران الباردة، الصراخ، والخوف. كانت "ليانا" - أو كما كانت تُنادى هناك بـ"رقم 12" - لا تذكر سوى القليل من ماضيها. وجوه باهتة، لمسات دافئة اختفت، وصوت أنثوي كان يهمس لها دائمًا: "أنتِ بأمان، صغيرتي." لكن الأمان اختفى في لحظة... عندما اختُطفت من الحديقة، وكان عمرها خمس سنوات فقط. ضرب، قسوة، طاعة عمياء... تحوّلت ليانا إلى فتاة لا تبتسم، لا تبكي، ولا تثق بأحد. كانت تنام وهي تشدّ الغطاء حول جسدها كأنها تحتمي من شبح لا يُفارقها. وفي ليلةٍ ماطرة، حدث ما لم يكن في الحسبان. اقتحمت الشرطة المقر، وأُنقذت هي وأطفالٌ آخرون. أخذوها، وأجروا الفحوصات، وتحليل الحمض النووي أعادها إلى حيث لم تكن تتخيّل أن تعود: عائلتها الحقيقية. عائلة "الدّاغري"... اسمٌ يُهمس به في الأزقّة ويُخشى في العالم السفلي. الأب، رجلٌ بارد الملامح، تملأه الصرامة. أما الإخوة السبعة، فكل واحد منهم يحمل ملامح قاتلة وسرًا أعمق من البحر. رجال المافيا لا يعرفون كيف يُربّون فتاة صغيرة خرجت من الجحيم. لكنها لم تكن فتاة عادية بعد الآن... ولن تكون.
You may also like
Slide 1 of 10
 إبنة الزعيم   cover
صـراع عـلى الـحـب💘 cover
✦حُبْ بِـطَعْـمِ اٰلٓإِجْـرَآمْ✧ cover
زواج متهورة برئيس مافيا (سيتغر إسمها والغلاف..)  cover
ضلال الماضي  cover
حـلـوٌ فـظ || Jk  cover
تكون لي قلبا💞اكون لك دقاته(بالدارجة المغربية🥰) cover
ضحية الماضي  cover
تزوجت الدوق الذي يكرهني ﴿مستمرة﴾hyj cover
  اغتصبني جن باراليلماي  cover

إبنة الزعيم

18 parts Ongoing

أربع عشرة سنة مرّت، وهي تعيش لا تعرف سوى الجدران الباردة، الصراخ، والخوف. كانت "ليانا" - أو كما كانت تُنادى هناك بـ"رقم 12" - لا تذكر سوى القليل من ماضيها. وجوه باهتة، لمسات دافئة اختفت، وصوت أنثوي كان يهمس لها دائمًا: "أنتِ بأمان، صغيرتي." لكن الأمان اختفى في لحظة... عندما اختُطفت من الحديقة، وكان عمرها خمس سنوات فقط. ضرب، قسوة، طاعة عمياء... تحوّلت ليانا إلى فتاة لا تبتسم، لا تبكي، ولا تثق بأحد. كانت تنام وهي تشدّ الغطاء حول جسدها كأنها تحتمي من شبح لا يُفارقها. وفي ليلةٍ ماطرة، حدث ما لم يكن في الحسبان. اقتحمت الشرطة المقر، وأُنقذت هي وأطفالٌ آخرون. أخذوها، وأجروا الفحوصات، وتحليل الحمض النووي أعادها إلى حيث لم تكن تتخيّل أن تعود: عائلتها الحقيقية. عائلة "الدّاغري"... اسمٌ يُهمس به في الأزقّة ويُخشى في العالم السفلي. الأب، رجلٌ بارد الملامح، تملأه الصرامة. أما الإخوة السبعة، فكل واحد منهم يحمل ملامح قاتلة وسرًا أعمق من البحر. رجال المافيا لا يعرفون كيف يُربّون فتاة صغيرة خرجت من الجحيم. لكنها لم تكن فتاة عادية بعد الآن... ولن تكون.