
أنقذته من الموت... رغم أنه كان سببًا في كسرها. ورغم الألم، لم تستطع أن تدير له ظهرها، ولم يستطع هو أن ينسى دفء قلبها. يعشقان بعضهما بصمت، يحترقان بنار العناد... وكل منهما يرفض الاعتراف. فهل ينتصر الحب في معركة لا يعترف فيها أحد بالهزيمة؟ أم يكون الكبرياء هو القاتل الأخير لما تبقّى من نبض؟ "عشقت منقذتي"... رواية عن الإنقاذ، الألم، والعشق الذي يرفض الخضوع.Seluruh Hak Cipta Dilindungi Undang-Undang