
ما زلت أحاول لملمة نفسي من تحت أنقاض ما فعلوه بي، كل قطعة فيّ تؤلمني حين ألمسها. وأتساءل دائمًا... أي ذنبٍ اقترفته طفلة في الثامنة، لتُترك في منتصف البرد، بلا حضنٍ ولا ملامح دفء؟ كيف استطاعوا أن يهجروا قلبًا كان ينبض لهم بكل براءته؟All Rights Reserved