قبل معصمي
  • Reads 2,061
  • Votes 140
  • Parts 7
  • Reads 2,061
  • Votes 140
  • Parts 7
Complete, First published Jun 06, 2021
:أرجوك قبل معصمي بعنف أنت فقط من يريحني


_حسناً ولاكن لا تقل انك تحبني


:لماذا


_بمجرد ما تقولها سوف أخذك معي وانت
     
            تحت الماء
All Rights Reserved
Sign up to add قبل معصمي to your library and receive updates
or
#2محادثة
Content Guidelines
You may also like
~منقذي من عذاب أبي~ by lrr_ur
36 parts Ongoing
توضيح بسيط: روايتي رواية ابوية خالية من الشذوذ والعلاقات المحرمة ــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ سديم:بطلنا الصغير البالغ من العمر 16عاماً / ذو بشرة بيضاء صافية وشعر اسود كسواد الليل رموشه كثيفه ذو عيون ناعسة خضراء تأسر كل من ينظر لها وجسد هزيل أثر سوء التغذية التي يتعرض لها هذا الصغير /هادئ جداً لكنه ان غضب سيتحول 180 درجه بارد كبرود الثلج يكره والده بشدة ويعتبره هو السبب الرئيسي لمعاناته فهو يعنفه لأتفه الأسباب ويحبسه بالمنزل كعقاب له اذا افتعل المشاكل مجتهد جداً في دراسته، يتعرض للتنمر من قبل زملائه بالمدرسة بسبب طوله. رامي:اب سديم عمره 48 / ذو بشرة حنطية وعيون حادة بنية اللون وفك حاد شعره بني كلون القهوة وجسده مشدود ذو عضلات قوية /يحب اولاده لؤي وسيف لكنه لا يعترف ب سديم كأبن له فهو يعتبره كأبن غير شرعي تم انجابه وعيون عسلية حادة ذو فك حاد لديه جسد مشدود بعضلات خفيفه/ لديه مجموعة شركات ومصانع خاصة تعمل تحت أمره
You may also like
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
ساكون بخير cover
أسير في الظلام   ( مكتمله ) cover
داماس أغلال الأساور  cover
المنجمة  cover
مشاركة الألم (مكتمله) cover
~منقذي من عذاب أبي~ cover
الشيخَ شاجورَ cover
The zoldyck family  cover
 روايه ريوتا هو الاساس /قيد التعديل cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

47 parts Complete

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم بين براءةٍ ووحشية، كان هناك إجبار وتجبّر. غزلان تُسقط دون صوت ، وفي كل مرة يدّعون أنها ليست إلا كوابيس الليل. قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه باللهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد