اليكم قصتي كيف تحولت من مجرد فتاة تكتب الى ( العنقاء ) ، و كان ذلك انطِلاقا من عبارة (أكون أو أكون) كانت بداية معرفتي بصديقة مليئة بالحياة والأمل, مليئة بالروح الإيجابية والحب.. صديقتي نورسين محمد كانت تمد يد العون للجميع وبكل حب، جاءت إلي وقالت: إبداعكِ لا يستحق إلا أن يكون منتشرًا كفراشاتِ الربيع بين الزهور الملونةِ المُزهِرة. و بعد تعبٍ وكدٍّ وجهد، تحولت الصديقة لِعنقاءٍ جميلة، وطارت بي نحو سماء النجاح والتميز. لونت حياتي الرمادية بألف لون ولونٍ من ألوان البهجة والشعور بالفخر والسعادة. بدأنا معًا مسيرة النجاح يدًا بيد، كان التشجيع يأتيني من كل مكان "أمي، أبي، إخوتي، أقاربي، أصدقائي"، وبلمسات سحرية من مسؤولة قسم تصميم في الدار الأستاذة عبير و كامل فريق التصميم الذي تعب من أجل أن تُولَد أغلفة بهذا الجمال والروعة، أغلفة تُشبهني وتشبه روحي وأفكاري. "لكنتُ أخبرتك" و "لأنك موطن سلامي" مولوداي الجميلين الصادران عن دار العنقاء للنشر والتوزيع. #صديقي القي نظرة ، هذه روابط قد تهمك : ● [ فيديو دعائي ] من هي دار العنقاء للنشر و توزيع و الترجمة: https://www.facebook.com/Darphoniex/videos/120161420135090/?app=fbl ● [ فيديو ] شاهد روعة اغلفة دار العنقاء لمعرض القاهرة الدولي للكتاب ٢٠٢١ : https://www.facebook.com/108336544677197/posts/152431910267660/?app=fbl ● رابط