في لحظات الانفجار.. سترهق جسديا ونفسيا.. لحظة البوح بما كتمته لاعوام مرهقة حقا.. عند محاولتك لايصال شعور الم خساراتك مرهقة جدا.. الكبت الداخلي يسحقني تدريجيا.. يفتت قلبي.. يشتت تركيزي.. يقطع نياط قلبي... واخيرا وليس اخرا.. لن يصلهم ما اردت ايصاله فتكتفي بلصمت.. وبعدها يعم الهدوء.... انا ياسيدي لبوة صعبة الترويض القصة تتكلم عن احداث حياة عائلة في الزمن القديم وتحديدا من قلب العاصمة بغداد.. القصة تتضمن احداث حقيقية.. اتمنى لكم قراءة ممتعة 🤍.. القصة للكاتبة لينى العارضيAll Rights Reserved