وحوش برية
  • Reads 8,437
  • Votes 110
  • Parts 3
  • Reads 8,437
  • Votes 110
  • Parts 3
Ongoing, First published Jun 09, 2021
هناك حالات عشق تقوى بالحزن، البعد،، الفراق،العذاب ،الألم وتنمو بالدموع وهناك حالات منها لاتنتهي بنهايات سعيدة ...ضاع الحب في زمن الضيهناك حالات عشق تقوى بالحزن، البعد،، الفراق،العذاب ،الألم وتنمو بالدموع وهناك حالات منها لاتنتهي بنهايات سعيدة ...ضاع الحب في زمن الضياع والكذب صار إبدااع أناس يحبون بصدق وآخرون بخداع... 
فليسمع الجميع هذا الكلام نحن كلنا نستطيع ان نقتل من نحب... يقتل بعضنا من يحب بنظرات من عيونه بنظرة قاسية ،احتقار ،حقد ، نظرة شفقة واحيانا بنظرة حب وبعضنا يقتل من يحب بالخيانة او بكلمات المجاملة التي يحكيها / بالمديح الكاذب والجبان كثير يقتل بقبلة أما الشجاع يقتل بالخنجر .. فالرحيم يقتل بالسكين 🔪..... 
هي قصة ليست كباقي القصص هي قصة أدمت قلبي قبل قلمي نعم جعلت قلمي ينزف دما مما أرغم قلمي أن يكتب ألما هي قصة حب ودمار قصة هيام وحطام قصة عشق لا تنتهي فاتت كل الحدود والحواجز قصة بضفتين ستعيشون مع الطبقة الأرستقراطية والنبيلة ونقيدها الكادحة تحمل في طياتها وجوه مزيفة ترتدي أقنعة على شكل ملائكة سترون فيها وحش لا بل شيطان على صورة انسان( أقنعة ، غذر، عهر ، انتقام ،جنون ، رومانسية ، اغتصاب ،إثارة ،أكشن ،معاناة وزيد وزيد عشاق الدراما مرحبا بيكم 🍒  ستعيشون الكيماوي والنواوي مع امبراطورة 
All Rights Reserved
Sign up to add وحوش برية to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
غياهب ايهم 1310 cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
جنون العقلاء  cover
صوت من المجهول  cover
ابناء الحسوم "شمسون" cover
مُهجة الاوس cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
وهـم "ال�قط الاسود" cover
ما ألذ عُتمة وصالك  cover
الخياط cover

غياهب ايهم 1310

78 parts Complete

في ثنايا منزل مهدم الاركان من حباً وحنان ضهرت ندبات في روح فتاة وصدوع في قلبها ضهـرت حقيقة مخبئة في اركان الضلم حقائق مـر علـيها جفى الدهـر ضهر فـي طـريقـها شخصاً لـم يـرد احـد فهـمة فقد كان بنضرهم وحشاً ذو صـدوع غـير مـتزن ذو دم بـارد لٱ يـملك قـلباً هـل سـيكون لهـا أم عـليها مـن هـيَّ ومـن ذاك "الـوحـش الأسـود" ذو الـدم الـبارد قصه حقيقه بقلمي انا للكاتبه: نور الـ محمد