"هي تود أن تصبح أميرة، لذا سأجعلها أنا أميرتي." الذهاب إلى لندن كان حلم حياتي الأبدي، لكن أن أعيش قصة الفلم الذي أثر بي كثيرا، كان الحياة. لذا و كالعادة دون التفكير في النتائج تقدمت للعمل كمساعدة طباخ من أجل أن أستطيع الدخول لقصر بكنغهام. و قد كانت هناك قوانين صارمة فيما يتعلق بالإختلاط أو التواصل بأي شكل مع أفراد العائلة الملكية. و قد حاولت! حاولت أن لا أفعل لأنني هنا من أجل أن أعيش جزءا من قصة الفلم و أنا مكاني في المطبخ لذا لن أحتك بهم بأي شكل من الأشكال. لكنني نسيت أنني 'جوليا' الفتاة التي تجذب المشاكل كالمغناطيس إليها، لأنني التقيت بالأمير في اليوم الثاني لي هناك فقط! أمير ذو عيون زرقاء و إبتسامة خلابة؛ الأمير ألكسندر هوتو. 》الأفكار أفكاري، لا أقبل سرقتها أو الإقتباس منها.All Rights Reserved