خاطفي اللعين هو أستاذي في الجامعة ، كم أتوق لمغادرة سجنه فأجد نفسي أشتاق إليه أضعافاً ، تملّكني و حبسني حاولت الهرب مراراً حتى يأست كل محاولاتي الفاشلة ، فيأتي ليُحييّ هذا العشق القديم ، هل سأسمح للذكريات المؤلمة أن تعود ؟ و ماضِ يعاود الرجوع فأكتشف أن عائلتي ليست بالهيّنة و إنما تاريخ أسود ورائها..