تجلس شارده في الأعوام التي ضاعت من عمرها سُدى ، تتأمل ابداع الخالق سبحانه و تعالى ، كيف للعالم أن يكون بهذه الدقه و الإتقان ؟ تحمد ربها علي النِعم التي أنعم و تفضل بها عليها ، تشكر ربها بكل ما أُتيت من قوة علي رحمته بعباده ، تفكر في العباد الغافلين عن نِعم خالقهم ....