وقـع بِحُبـهـا ومـا كـانْ لـحُبـه حُسـبـانْ، سـوء أسـالـيبه وأعـتقـاداتـه جـعلـت مِنـه جَشِع الـحُب. فـكـان لـقـلـبها طـريـقـيـن، الـوقـوع لـه كـوقـوع الألـمـاس بـالـمُحـيط الأزرق، او الأكـتـفـاء بـالـنـفـس وتـفـضـيلـها. فَـما حـدث لـهـا لـم يـكُن إلا خـيـانـة الـصـديـق لـصـديـقـه. كـانـت نـفـسـه أولاً. بدأت:"16.6.2021" أنتهت:"..."