مَا أَللَذِي يَنْتَظِرُنَا يَاتَرَى هَل هِيَ فُوضَى عَارِمَة ! ام سَلامٌ تَامٌ هَل هِيَ إِيِقَاظٌ لأسطُورَةٌ خَامِدَة ! لايَجرُؤ أحَدٌ عَلى ألنَطقِ بِهَا أو ألتَفكِير بِهَا حَتَى لايَذكُرُها سِوى كِتَابٌ مَخفِي لايُمكِنُ قِرَائتَهُ سِوى أصحَابُ تِلكَ الأسطُورُة الَتِي إنّ ذَكَرُهَا أحَدٌ مَا سُوفَ تُقَامُ حُرُوبٌ لا نِهَايَةٌ لَهَا ... . . . . . إِيڤ 🤍