لقد جازفت في حب رجل الشطرنج.. وما انا عالمه بمهاراته علي مسرح الشطرنج ... وكأن الحب في عهده يدور عليها كدُمًىَ ... تذهب احلامي وتأتي كوابيسي.. كلما حركني في بوقعه الحب علي مسرحه.. ما عاد لي سيطرة علي الوضع.. ف تهاونت مهارته في تشخيصي كدُمية ضغيفة ذبلت بين يديه ك سيجار قل ونقص في سبيل الترفيه ... اتعلم ما السخرية؟ ف إن هذه الدمية الضعيفة سقطت من خيوطها مازقة كل روابط السيطرة..#بقلمي فقدت انت السيطرة ...و فقدت هي الحب علي مسرحك