Story cover for لعبة إبليس by Rima_Nady90
لعبة إبليس
  • WpView
    Reads 2,766
  • WpVote
    Votes 79
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 2,766
  • WpVote
    Votes 79
  • WpPart
    Parts 10
Ongoing, First published Jun 17, 2021
لم يكُن يوماً يهوى اختيار الطريق الوعر الذي دفعته دنياه لسلوكة مرغماً ، ولكنة لم يكُن ليلعلم أنه طريق بلا رجعه! فظل يتخبط بين عوائقة ، كل خطوة يخطوها ليتعمق بدواخل ذاك الطريق كانت تستنزفة رويداً رويداً دون أن يشعر حتى بات جزءً منه! ليتعثر في زهرة وغزتة أشواكها حتى فُتِحت على يدها جروح ما مضى ، فأقسم أنه سيسفك دمائها على حد سيفه المنتقم..

 لكن هل يلتقيان في نهاية المطاف في نقطةٍ ما يجتمع فيها كليهما..؟! 

أم أن عتمتة المفجعة ستقضي على ما بداخلهما..؟! 

ويكون بطل الرواية هو ذاته شريرها..؟!

#حور_&_سليم_♥️

بقلمي " ريما نادي "

الرواية تحتوي على مشاهد تعذيب عنيفة أرجو إن كنت لا تتقبل هذه المشاهد كما لو أنك دون 18 عام لا تطرق إلى فصول الرواية

لا اوافق على فكرة النشر دون إذن مسبق مني
All Rights Reserved
Sign up to add لعبة إبليس to your library and receive updates
or
#677جنون
Content Guidelines
You may also like
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
على حافة الذنب by Rayhana98
16 parts Complete
هو يقول: "ما كنتُ يوما بطلا في حكاية أحد، لكنني كنتُ السيء الذي يُنقذ أحيانا، ويُحطم غالبا.. أردتُها أن تبقى، ولو كنتُ الهاوية التي تسقط فيها" هي تقول: "لم أبحث عن بطل، كنتُ فقط أرجو خلاصا لا يُشبهه، ودفئا لا يأتي من نار، لكنه اختار أن يحبني على طريقته.. حدّ الإختناق" هو يقول: "أردتها أن تكون نهايتي.. لكنها اختارت أن أكون نجاتها" وهي تقول: "كان يمكن أن نكون، لكن الذنب حين يسكن الحب، لا يترك فيه مكانا للحياة" ✦لا يُطَهّر القلب من دنس الذكرى إلا بماء النسيان، ومن أين لِمُثقل القلب أن يبلغ ماءً؟✦ سيــ🚗ــارة محطمة.. دمــ🩸ــاء متناثرة.. وأنفاس تختــ🫁ــنق على حافة الإنقطاع.. كان تصادما بين حيواتٍ لم يكن ينبغي لها أن تلتقي، وأعين قُدِّر لها أن تشهد ما لم يكن لها أن تراه. عندما تتشابك الطرق وتختلط الدوافع.. يُصبح السؤال الوحيد: أيّهم سينجو.. وأيّهم سيدفع الثمن؟ فهل يولد الخلاص من رحم الألم، أم تُكتب النهاية مرة أخرى.. بالفقد؟
بومهراز by bouchikhi-med
2 parts Complete Mature
تحذير 🔞 هذه الرواية ليست لذوي القلوب الضعيفة، فقد تأخذك في رحلة عاطفية مظلمة قد تلامس أعماق روحك وتترك أثراً لا يُمحى. هل تجرؤ على قراءتها؟ في وهران، يجد بطلنا نفسه محاصرًا في دوامة لا تنتهي من الخيانة والرغبة الجامحة في الانتقام... أمه، التي كانت بمثابة ملاذه الآمن، تخلت عنه بعد وفاة أبيه، تاركة إياه في قبضة خاله القاسي. سنوات من الإساءة والاعتداء حولت طفلاً بريئًا إلى شخصية سيكوباتية، مليئة بالغضب المدمر والرغبة العميقة في الانتقام. لكن انتقامه لن يكون عاديًا... فلن يكتفي بالرد على الأذى الذي تعرض له، بل سيصنع طرقًا أكثر قسوةً ودهاءً ليجعل كل من آذوه يدفعون الثمن بألم يفوق ما عاناه. هل سينجح في تحقيق انتقامه الكامل؟ أم أن خططه ستؤول إلى كارثة تبتلعه هو نفسه؟ هذه الرواية تحفر في أعماق النفس البشرية، حيث تتحول الضحية إلى جلاد، ويصبح الألم وقودًا للدمار... فهل ستتمكن من التوقف عن القراءة قبل أن تكتشف مصير البطل وما يخبئه له القدر؟
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Complete Mature
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
التامور المنيع  by Rayman_18
77 parts Ongoing
أبًا كانَ يحرسُ بناتهِ كأنّهنَّ الضوءُ الأخيرُ في عُتمته، يخافُ عليهنَّ من شياطين الأنس من ذاكرةٍ لا تزالُ تتسلّلُ من جدرانِ قلبه. حاول أن يُبعدهنَّ عن كلِّ ما عَرَف، عن ماضٍ ما زالَ حيًّا في رئتيه، عن أصواتٍ لا يسمعها سواه. لكنه لم يكن يعرف... أنّ الخوفَ أحيانًا، هو الطريقُ الأقربُ إلى السقوط. بيتُهُ تمزّق بصمتٍ والهدوءُ الذي بناهُ بحُبّ تحوّلَ إلى ساحةٍ لأسرارٍ تمَيتُ كُل من يقترب أليها كلُّ شيءٍ بدأ حين ولَد أبناً لشيطانٍ مَريد حين دخَل بينَ جواهِرِه كأنّه سؤالٌ بلا جواب، فانقلبَ الهدوءُ إلى عاصفة، وانكشفَ الذي حاول الأب أن يُخفيه عمرًا. بدا لَهم كُل شيء من حولَهم كأنه سَرابيلَ مُقنطرة ولم يكن الحارسُ يحميهنّ من العالم، بل من شيءٍ يسكنه. شيءٍ لم يُسمّه يومًا، شيءٌ خبّأه عن نفسه لكي لا يلوث عائلَته كُل هذا وأكثر في حكاية تُروى بعنوان التامـور المنيـع # الرواية حَقيقية عراقية # بقلمي الكاتبة ريمـان عَلي 🚫 عَزيزي القارئ مُهمَتُكَ هُنا هيَ قُراءة الرواية فقَط فلا تُدَقق ولا تتأثَر ولا تنسئ واقعَك هُنا... بَل أقرأ لـ غـاية التَعلُم من أخطاء الآخرون والأستمتاع فقط لا غَير "" لاتنـسئ كلامي هَذا وخُذ نَصيحَتي في أي رواية تقرأها ""
المـشروع"𝟸:𝟸𝟸" by Wa_l99l
51 parts Complete Mature
#رواية _ نصـل المـيراج المـشـروع " 2:22 " بقلمي _ نــور ســـــكنـــدر في ذروة الأحداث، انفجرت اللحظة كأنها صرخة عمر مدفونة. كانت السماء ملبدة، وكأنها تشاركهم الحزن. أصوات الرصاص تلاحق الأمل، وخطواتهم المتسارعة في الممر المظلم كانت تسرق أنفاسهم واحدة تلو الأخرى. عيونهم شاخصة نحو الباب الحديدي، حيث كان الأسر حكاية عمرٍ من الألم. وبين دمعة وأخرى، سقطت القيود أخيرًا... ولكن الحرية لم تكن كما تخيلوها، لأنهم خرجوا على أنقاض من فقدوهم في الطريق. صراخ، عناق، دموع، وأسماء تُنادى فلا يرد عليها أحد... هذه اللحظة كانت مزيجًا من فرحٍ مبتور، ووجعٍ لا يُروى. وفي النهاية، حين سقط أحدهم على ركبتيه باكيًا، أدرك الجميع أن فك الأسر لا يعني نهاية المعاناة... بل بدايتها أما هو، الذي حلم طيلة الأسر أن يعانق أخاه، لم يجد سوى قبرٍ صغيرٍ كتبوا عليه: "هنا رقد قبل أن يعودوا". ومع كل خطوة، كانوا يتركون جزءًا من قلوبهم خلفهم... فكّوا الأسر، لكنهم ما زالوا سجناء الحزن، والحكايات التي لن تُروى كاملة أبدًا. تنويه مهم 🔞/ هذه الرواية تحتوي على مشاهد جريئة وأحداث قد تُعتبر محرّمة للبعض، وهي موجّهة للقراء البالغين فقط. إذا كنتِ لا تفضلين هذا النوع من المحتوى أو قد يؤثر عليكِ سلباً، يُرجى عدم القراءة حفاظاً على راحتكِ.
همسات القرمز : بين أنيابه by victoria_2s
56 parts Complete
"لم يخترها بقلبه... بل بلعنته." دمها القرمزي يهمس في عروقه، يوقظه من سباته، ويشعل نيرانًا لا تنطفئ. اختطفها كغنيمة... لكنها أصبحت هوسه. هو لا يحب... هو يمتلك. هي لا تثق... لكنها ترتجف كلما اقترب. في عالم يسوده الدم واللعنات، هل ستنجو من أنيابه... أم ستنصهر في همساته؟ رواية "همسات القرمز : بين أنيابه"... حيث الجنون يلتقي بالعشق. تصنيف الرواية : رومانسية مظلمة ـــ مصاصين دماء ـــ زواج قسري الجمهور المستهدف :+16 الرواية حازت على ترتيب : 1-خوارق 1-وحشية 1-مصاص 1-ايفا 1-رومانسية مظلمة 1-مصاصي دماء 1-هوس 1-ظلام 1-fantasy تنويه !!!⚠️ هذه الرواية خيالية تماماً ، لا تمثل الواقع ولا تروج للعنف و الأذى العلاقات المقدمة فيها معقدة و لا يقصد بها الترويج لأي علاقة غير شرعية أو أذى جسدي أو نفسي الرجاء القراءة بنضج و مسؤولية و شكراً 🫂 و تنويه آخر: انا عدلت النسخة القديمة من الرواية حيث كان فيها عنف زائد ، عدلته و أصبح العنف قليل جداً و الأشخاص اللي قروا الرواية سابقا بتمنى يعرفوا اني عدلت عليها 🫠 .... الرواية تعود لي بالكامل و لا اسمح لأحد باقتباس القصة او العبارات ، و من يفعل سيتعرض للمساءلة القانونية....
You may also like
Slide 1 of 10
المهمة الاخيرة  cover
امرأة آلشـيطـآن ــ بقلم الكاتبة حموش نور الهدى بلقرون cover
على حافة الذنب cover
بومهراز cover
ضحايا التقاليد  cover
 (سلسبيل والفهد) cover
التامور المنيع  cover
المـشروع"𝟸:𝟸𝟸" cover
همسات القرمز : بين أنيابه cover
شهقة اللذة الأولــٰى  cover

المهمة الاخيرة

7 parts Ongoing

تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨