ألأَقْدَارُ هِيِ حَبْلُ اَلْوَصْلُ بَيْنَ كُلِ شَخْصٍ وَ أخَرُ. فِيِ عَاَلَمِ اَلْبَشَرُ تُوُجَدُ بَوَاباَتٍ تُؤَدِيِ إِلِيّ عَوَاَلِمَ أُخْرَيَ. لَاَ يُؤمِنُ اَلٌكَثِيِرُ مِنْاَ بِهَاَ .. الْعِلمُ وَحْدَهُ عِنْدَ اَلَرَبِ مَصَاَصِيٍ اَلْدِمَاَءِ وَ اَلْمُسْتَأذِبِيِنَ نَسْمَعُ عَنْهُمٌ لَكِنْ مَاَذَاَ عَنْ تَاَيْفُوُسْ أوْ اَلْسَبَبِ فِيٍ تَقْدِيِسِهِمُ لِدَمِ اَلْبَشَرِ وَمَنْ هِيِ اْلفَتَاةِ اَلُمُخْتَاَرَةِ .. حَوَاَءٍ ؟! . . . <الفصول الاولي تعريف لمعاني الشخصيات> ٍ..