الهوى أهوانا للحافة و إرتشف على أشفارنا نخبَ سعادته و لهفةً سجَّت قلوبنا اللحَّافة... " كيف أتخلصُ منكن؟!" رددن سويةً وفي ذات اللحظة بأصواتٍ تملكها التملك بأشواط متقدمة؛ "كيم دويونغ أنت لي" الفكرة إقتطفتُها من أغصان كاث الخريفية، كل الحقوق تعود لها كمالكة و لي ككاتبة~All Rights Reserved