كيف لشخص أن يكون باردا بهذا الشكل؟! هل ولد هكذا ام جعلته قسوة الحياة يتحول لشخص دون مشاعر. فقدان أحد أحببته مؤلم حقا. الخوف من عيش نفس التجربة،الخوف من الاهتمام،الخوف من الحب،يجعل القلب متحجرا. تتحدث القصة عن ليا ذات الثامنة عشر عاما حصلت على منحة مكنتها من الانتقال إلى أحد أرقى الجامعات بنيويورك لتصادف هناك جاك. هل كانت صدفة حقا؟ام اراد القدر أن يجمعهما. حقد،كراهية،أسرار بدل جهد لإخفائها وإذ بها تظهر في الوسط. صوت طلقات..... اتمنى تستمتعوا فيها و ما تحكموش على الرواية من البارتات الأولى.(الرواية غير مكتملة و قيد التعديل) (البارت ينزل كل سبت)All Rights Reserved