تحكي عن بنت امها وبوها متوفيين عايشه معا خوها ومرت خوها خوها معا الأسف ضالم ويسمع في كلام المدام وناسي الأمانه الي عنده
نتمنى لكم قراءة ممتعه وان شاء الله تنال اعجابكم ...للكاتبه ميس محمد
تلك الفتاة ذات الأنوثة المظلمة حينما تتقن فن الإغواء فتصبح مررعبة....مرعبة
ستأكل الأخضر واليابس وسيخاف منها من كانت هي تخشاه.
ماذا عن التحرر بعد القيود، بعد الإستغلال، بعدما نهشك القريب قبل الغريب .
لقد وقفت بعد سقوط طال وها هي تستعد لمرحلة مقابلة الوحش.....ستقلب حياة الجميع لجحيم......