سَارِقُه اِبْتِسَامَةٌ الْفُؤَاد مُتَيَّمٌ الرُّوح فِى معقلها فَهَلْ مِنْ مُغِيث لأنفاس سَلَبَت.. مُقَابِل عُيُون الْحَنَّان مَحَبَّة لتشوهات قَلْب مَكْسُور مخبيء هُنَاك ؟ . كَيْف لِلُّطْف أَنْ يَكُونَ دَرْسًا وَأَنْتَ مِنْ عَلِّمْنِي الْحَنَّان برفرفة أَعْيُن ؟ . شَكْلٍ مِنْ إشْكَالٍ الْحَبّ المبعثر و الموتر فَهَلْ أَنْتَ لَوَاقِعٌ لِي أَمْ لَهَا أُمُّ لِحُبّ كلينا الْعَابِر لِحُدُود قُضْبَان قَلْبِي وَإِيَّاهَا ؟ . لافير تشاندلر بيكهيون بيون. ◌ الـبـدايـة : ١٠/١٠/٢٠٢١ ◍ الـنـهـايـة : / / ●جـمـيـع الـحـقـوق تـعـود لـي، الـكـاتـبـة الأصـلـية لـلـروايـة، و لا اعـطـي الـحـق فـي الأقـتـبـاس مـنـها او الـحـصـول عـلـيـهـا !! ❀ ❖ ان وجـد تـشـابـة بـيـنـهـا و اخـري فـهـي مـجـرد صـدفـة ~•