رَضَختُ لِجلالتُكِ وغَدَوتُ عبّدًا يُطِيعُ اوامرُكِ فمتى ثِمارُ خُضُوعي؟. أَهْلَكَنِىَ حُبهُا يا حكيمُ الغَرَامي فما عقّار الفؤاد المُتيَّما؟. وأُقسمُ بدُعجيتاكِ ونَقَاوَةِ وِجْدَانكِ أنَّكِ منقوشةً في فُؤَادي. واهٍ من فتُنَّةِ محياكِ مُهْجَتي. الغلاف من قرة عيني: KEB_Kai@