Story cover for  على مَهلِك ..  by loseu1s
على مَهلِك ..
  • WpView
    Reads 351,987
  • WpVote
    Votes 9,597
  • WpPart
    Parts 41
  • WpView
    Reads 351,987
  • WpVote
    Votes 9,597
  • WpPart
    Parts 41
Complete, First published Jun 22, 2021
Mature
رقيقه وقوية في آن واحد .. 
عبرت حدودي بكل سهولة وكأنها استخرجت مفاتيح سرية واستخدمتها معي عشاني ..
طمّنت قلقي وخوفي .. اراحتني بعد تعب وركض طويل تجاه المجهول والغريب كانت هي وجهتي ومحطة الوصول .
تفهم مشاعري وجسدي لدرجة مجنونة.. فكّرتها ممكن تكون فخّ ولكنها بكل مره تبين لي أنها الثابته والأمان مو الفخ والخداع . 

ولكنها جهّلت اني اشوفها فخ فعلاً ووقعت فيه بكل مافيني ..
هي اللي دايماً احس معاها بأنه " صدري رَحِب " وهذا كان يكفيني .
All Rights Reserved
Sign up to add على مَهلِك .. to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم by DramaQueen1712
35 parts Complete
بين الجحيم والنعيم 🔥💔 ...... قررت ان اكرهك. لكن قلبي قد احبك قررت ان انساك. لكن عقلي قد اختارك وعلمت حينها أنك كنت السيف الذي إخترق قلبي وإن أخرجته قتلته وإن تركته اوجعني ......... هو لا يرحم. لا يبتسم. لا يعترف بشيء اسمه "حب". زعيم مافيا يحكم عالمه بقبضة من حديد ونظرات تُسكت الجبال. يكره النساء... ويؤمن أن المشاعر نقطة ضعف لا يملكها الأقوياء. أما هي؟ طالبة جامعية في النهار، ولاعبة بوكر ومنظمة سباقات في الليل. فتاة من ماضيه... كانت تراقبه بصمت، تحترق حبًا، قبل أن تعود لتقف أمامه من جديد. لكن هذه المرة ليست كأي فتاة... بل كزوجته الشرعية... وشقيقة من قتله بدمٍ بارد! #### وقفت أمامه، على بعد خطوة فقط... نظرت إليه بعينيها البراقتين المليئتين بالسخرية والتحدي... ثم اقتربت أكثر، وقبلته على خده ببطء متعمد، وهمست عند أذنه: "كيف أبدو، يا زوجي العزيز؟ هل أنا جميلة؟" لحظة صمت... لم تدم لفترة طويلة ليمسكها من خصرها بقوة، جذَبها نحوه حتى كادت أن تلتصق به بالكامل، أنفاسه لامست عنقها وهو يقول بصوت خافت مملوء بالغضب المكبوت: > "ما هذا الذي ترتدينه؟ اصعدي الآن وانزعيه... فوراً." لكن ماريا، بكل جرأتهااقتربت أكثر من أذنه وهمست بسُمٍ مغرٍ: > "إن أردت خلعه... فافعلها بنفسك." 🖋️ من تأليفي. لا أقبل النسخ أو الاقتباس، وسأتخذ إجراء
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر by MariamSaad887
12 parts Complete
ركعت أمام قدميه خانعة تهتف بصوتها الباكي في رجاء يكسوه الجزع: _ أبوس ايدك سامحني يا ريان، عارفة اني غلطت وكان المفروض أعرفك من الاول، أرجوك ماتعرفش حد ما كان جوابه سوى أن ظل على حاله صلدا يرمقها بمعالم قاسية متجهمة، لم يرق لحالها وهي ملاكه الصغير التي ما استطاع أبدا تركها تذرف عبرة واحدة! بل كان دوما لها خير جناح خاصة بعد وفاة والدها قبل عام، ابتعد خطوتين للوراء ما ان ظن كونها ستقبل قدميه في حين يتحدث بنبرة غاضبة يؤنبها: _ علطول كنتي تقوليلي انك بتحبيني وانك مش هتتخلي عني ثم رفع بضعة أوراق يمسكها بيننا هادرا بزجر: _ هو ده الحب اللي كنتي بتحبيهولي يا ست رهف؟! أعرف حقيقة انك لقيطة من برة؟! أخذت عبراتها بالانهمار بلا انقطاع في حين تشعر بأنها عاجزة مكبلة لا تقو على النظر إليه، تشعر بالخطر يحلق حولها وقد أحست بتكرار المشهد من جديد حيث يقوم بفضحها كمن قبله، وفي ذات الوقت تتجنب نظراته الحادة وهي تشعر بالخزي بسبب كتمانها للأمر عن حبيب قلبها الذي سكن بربوعه دون أخذ الإذن حتى! فضلا عن تذكرها للحقيقة التي باتت كالعلقم في حياتها وليست بملك يدها لازالتها! فقط كل ما استطاعت القيام به هو أن تقف من جديد وأطرافها مزلزلة من شدة الخوف حيث تردف من بين نشيجها قائلة بتألم: _ انا آسفة أوي، عارفة اني غلطت ف حقك وكان لازم
ملاذ العشق المحرّم by Moonflowly
38 parts Complete Mature
"ألن تكفي عن محاولاتكِ الغبية للمقاومة؟" همست رنا، صوتها منخفض لكنه يحمل نبرة متوحشة، بينما شفتيها اقتربتا من شفتي ليان، تحركتا بخفة عليهما دون أن تمنحها قبلة كاملة، فقط تمسح بهما كأنها تتلذذ بتعذيبها أكثر. "انظري إلى نفسكِ... تشتعلين رغبة وتحاولين إخفاءها." "رنا... أرجوكِ... ليس الآن..." همست ليان بصوت مبحوح وهي تدير وجهها، لكن أصابع رنا أمسكت بذقنها وأعادتها لمواجهتها. "الآن... أو لن يحدث أبدًا." ❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥 "لم تكن ليان تتوقع يومًا أن تقف أمام امرأة أخرى في بيتها... امرأة تقاسمها نفس السرير، نفس الرجل، ونفس الهواء. كانت عينا رنا تلمعان ببرود وهي تتجول في أرجاء الصالة كأنها صاحبة المكان. 'ستكون حياتنا جحيمًا' فكرت ليان وهي تعض شفتها السفلى، دون أن تدري أن هذا الجحيم سيشعل في قلبها شيئًا آخر... شيئًا لم تفكر به يومًا، ولم يخطر ببالها أبدًا." 🔞رواية جريئة جدا🔞
You may also like
Slide 1 of 10
Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم cover
عتّم cover
حبيتج بالسر cover
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر cover
Sins of blood | خطايا الدم cover
عِلة cover
هادي بنت دهيم cover
لا تتركيني  cover
امرأتان و حقيقة واحدة cover
ملاذ العشق المحرّم cover

Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم

35 parts Complete

بين الجحيم والنعيم 🔥💔 ...... قررت ان اكرهك. لكن قلبي قد احبك قررت ان انساك. لكن عقلي قد اختارك وعلمت حينها أنك كنت السيف الذي إخترق قلبي وإن أخرجته قتلته وإن تركته اوجعني ......... هو لا يرحم. لا يبتسم. لا يعترف بشيء اسمه "حب". زعيم مافيا يحكم عالمه بقبضة من حديد ونظرات تُسكت الجبال. يكره النساء... ويؤمن أن المشاعر نقطة ضعف لا يملكها الأقوياء. أما هي؟ طالبة جامعية في النهار، ولاعبة بوكر ومنظمة سباقات في الليل. فتاة من ماضيه... كانت تراقبه بصمت، تحترق حبًا، قبل أن تعود لتقف أمامه من جديد. لكن هذه المرة ليست كأي فتاة... بل كزوجته الشرعية... وشقيقة من قتله بدمٍ بارد! #### وقفت أمامه، على بعد خطوة فقط... نظرت إليه بعينيها البراقتين المليئتين بالسخرية والتحدي... ثم اقتربت أكثر، وقبلته على خده ببطء متعمد، وهمست عند أذنه: "كيف أبدو، يا زوجي العزيز؟ هل أنا جميلة؟" لحظة صمت... لم تدم لفترة طويلة ليمسكها من خصرها بقوة، جذَبها نحوه حتى كادت أن تلتصق به بالكامل، أنفاسه لامست عنقها وهو يقول بصوت خافت مملوء بالغضب المكبوت: > "ما هذا الذي ترتدينه؟ اصعدي الآن وانزعيه... فوراً." لكن ماريا، بكل جرأتهااقتربت أكثر من أذنه وهمست بسُمٍ مغرٍ: > "إن أردت خلعه... فافعلها بنفسك." 🖋️ من تأليفي. لا أقبل النسخ أو الاقتباس، وسأتخذ إجراء