جريمة في مطعم زانكو | الجزيرة بودكاست
  • Reads 16
  • Votes 0
  • Parts 2
  • Reads 16
  • Votes 0
  • Parts 2
Complete, First published Jun 22, 2021
تنتقل عائلة إسكنداريان من بيروت لـمدينة لوس أنجلوس في أميركا هربا من الحرب الأهلية في بيروت، يزدهر عمل العائلة وتلقى سلسلة مطعامها "دجاج زانكو" نجاحا هائلا في المهجر الجديد، لكن قصة نجاح العائلة الأرمنية تنتهي نهاية مأساوية.

بودكاست حروب الأعمال: شركات تستحوذ على أخرى، وسباق في تطوير الخدمات والمنتجات، أنت المستفيد بالطبع، لكنك قد تكون المستهدف أيضا في حرب شرسة تختبئ خلف كل ما تراه .. تترك أثرا في كل تفاصيل حياتك .. بل في غرفة معيشتك. بودكاست حروب الأعمال نتاج آخر من الجزيرة بودكاست بالتعاون مع وندري. استمع الآن عبر الرابط الخارجي.
All Rights Reserved
Sign up to add جريمة في مطعم زانكو | الجزيرة بودكاست to your library and receive updates
or
#5jazeera
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
46 parts Complete
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
داماس أغلال الأساور  cover
الاشوس cover
شط بحر الهوى ( مكتمله) cover
راجس  cover
عسى يفتديك لسان شاعرك و حصانه cover
قتام cover
كحل عرب  cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
خطوات نحو الظلام cover
اولاد الحكم  cover

داماس أغلال الأساور

42 parts Ongoing

حـيآة تعصـف بــنآ آلى آمـآكن يمـكن آن تغيير مـجـرة حياتنا الى الأفضل أو الى التهلكة هاذا ما سنعرفه بـ قصة «داماس أغلال الأساور»»