ذات الجدائل السوداء
  • Reads 761
  • Votes 62
  • Parts 2
  • Reads 761
  • Votes 62
  • Parts 2
Ongoing, First published Jun 22, 2021
Mature
تدور الكرة الارضية لتقف عند اثنين ذاقوا من الحياة ما يكفي 
لكي يتشبعوا بالثقة والخبرة ... فتاتنا ذات الجدائل السوداء رغم صغر سنّها إلا ان الحياة اعطتها دروسا بما فيه الكفاية لكي تتقدم وتندفع رغم جراحها .. عنيفة.. قوية .. متحمكة.. عنيدة تقع على رأس محققٍ اجبره جرحٌ قديم دفعه الى زوايا الظلام لترك عمله لتعيد به سنين فيصبح حارساً شخصياً لها يخلص لها بعمله
ليضعها مخلصاً اياها بقلبه فيما بعد ولكن للقدر كلمةً اخرى جعلته يضحي بحبه لها مضحياً بها باليوم الذي كان ليكون يوم اللقاء ويوم السعادة الابدية .. اختار فضحى بها وبسعادتهم ليرمي بكتاب عشقهم الذي لم يتسنى لهم عيشه الى زوايا النسيان واضعاً اياه على احد رفوف الحياة تملأه الغبار فحسب .. فهل للقدر كلمة بجمعهم ام أنه أعطى حكمه الاخير ؟
#ذات الجدائل السوداء
All Rights Reserved
Sign up to add ذات الجدائل السوداء to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الدهاء "العقول المربكة"  by rerii0
21 parts Ongoing
حدقت بيها بشكل مطول زفرت حيل ونهضت أفتر مسحت وجهي مسستحيل أقبل بالي تريدة وجاي تحجي مسسسستحييل وگفت گبالي بنظراتها الحادة.. -أنسي وهذا گلبج تبردينة -مستحيل ما أگدر ضحكت ببرود رفعت أيدها وحچت بعدم مُبالاة.. -تگدرين ماكو مستحيل عندنا -أنتِ شبيج شنو تريدين مني شنوو !! -نكمل بالخطة مثل ماهي لا زيادة ولا نقصان.. -ما أكمل بشيء لهنا وبس گلتلج محد يمشيني علىٰ مزاجة ! گلت الكلام بحدة وگعدت علىٰ طرف الچرباية رفعت راسي بثقة وثابتة بكلامي ...ضحكت ضحكة شريرة نزلت نفسها ألي وگالت.. -بكل هلسلطة الي عندة وشخصيتة القوية المُرعبة هاي الي بطرف أصبعة فااار الي حواليه فررر ... تتوقعين اذا عرفج علىٰ حقيقتج راح يحبج ؟ بلعت ريگ وغمضت عيوني مستصعبة كلامها لزمتني من أكتافي تهز بيه وتعيطط بوجهي... -اصحيييي علىٰ نفسسسسج اصحييي أمثالنا محد يحبهم ومالازم يحبووون أمثالنا نخلقوا بس لل..... "بين العقول المُربكة أوامرٌ مُنتهكة" صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة يصدأ صوت الاشارات وتسري فوقها كُل الكلمات.. رحلةٌ مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب .. رحلةٌ لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها .. قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا
You may also like
Slide 1 of 10
وريث آل نصران  cover
" بين لهيب الحب وصقيع الواقع "  cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
صوت من المجهول  cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
يلتفت لها القلب والعقل cover
حبيبي المدير cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
الخياط cover
ليتك من الحب ماخوفتني cover

وريث آل نصران

186 parts Ongoing

حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا فوق أوزارها لتصبح بلا حبيب والذنب ذنبها فانطلق فؤادها شاكيا: يا ليت مُلكك يا ملك كان مِلك شخص غيرك. وفي النهاية كُتِب علينا الشقاء نحن وأنتم متابعي حكايتنا ولا مفر سوى المواجهة.