"عشق الآدم"
  • Reads 113,601
  • Votes 3,643
  • Parts 20
  • Reads 113,601
  • Votes 3,643
  • Parts 20
Ongoing, First published Jun 23, 2021
نوعها جديد 😉♥️
فتاة انكسرت في طفولتها ومازالت يتحكم فيها المتمكن منه
ولكن يوجد من يحبها ويحميها منه ومن طبعه الحاد
وتستمر الغيره والحب بين الطرفين
قصه ممتعة 😌♥️♥️
All Rights Reserved
Sign up to add quot;عشق الآدمquot; to your library and receive updates
or
#23الحب
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
97 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
البقعة المحرمة  cover
الـرياش نَهج مُغاير cover
ذبحتني عيونها وصقرها الي ع يمينها cover
جبران العشق cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
عزلة السقر cover
شظايا قلوب محترقة cover
حفيدة آلـ سرحان ( مكتملة ) cover
السمراء وصاحب العكازة cover
حياة تزهر من جديد cover

البقعة المحرمة

53 parts Ongoing

أهلاً بكُم في بقعتي أهلاً بكُم في حافة الموت والنهاية أهلاً بكُم في عالم الحرمان والخطايا ستشهدون ما لم يكن فالحسبان ستشهدون ما كان بالأمس أسرارًا وخفايا تقدّم تقدّم نحو الظلام تقدّم تقدّم نحو ماكان بذهنك أحلام وكان في واقعي حقيقةً وآلام أهلاً بكُم في بقعتي.. -ساره جعفر