النقيب والقاصرة "
  • Reads 209,170
  • Votes 7,147
  • Parts 50
  • Reads 209,170
  • Votes 7,147
  • Parts 50
Complete, First published Jun 23, 2021
-

Bu hayat böyle ummadığımız başlangıçlar istemediğimiz sonlar 
هكذا هي الحياه لاالبدايات التي نتوقعها 
ولاالنهايات التي نريدها 🖤
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add النقيب والقاصرة quot; to your library and receive updates
or
#520غرام
Content Guidelines
You may also like
المتمرده والضابط by zam_960
10 parts Complete
نور.. سمعتهن وحسيت روحي انطفي واشتعل لدرجه ايدي كامت ترجف حاولت اصبر روحي واسمعهن اللله لايوفقج ياعمه هبه بهاي المغربيه كون شون اني يضل حضي اعوج وي كل وحده اسمها هبه وي ام علي جانت هبه وهسه هاي عمه الدمرتني لازم احط حد لهاي المهزله لازم احاجي مروان واكوله يعاقب عمه هبه وويخليني اروح لبغداد سمعتي اتدمرت بسببهم صعدتله فوك اكيدد كاعد بمكتبه الي يصير بنهايه الطابق الثاني شبه معزول صعدت الدرج بالكوه ووصلت بالف ياعلي رحت دفرت الباب بدون مادكه وجان يخابر سد الفون وباوعلي مستغرب واني جنت اباوعله بحقد وجنت لابسه دشداشه كلوش اسود وشال وياها رغم الكل جان يصيح عليه ويكلي انزعي الاسود موزين ونتي نفسه بس ماجنت اسمعلهم استحي من امير رحتله ورفعت اصبعي بوجهه كتله هذا اخر انذار الكم رجعوني لبغداد كافيي مليت يوم ياقوت تتهمني عندي علاقه وياك يوم عمه هبه يوم جيرانكم ان رؤى ترى اني مو وصخه وقذره حتى تدنى نفسي عليك واحاول اتقربلك احلفك بسما وبحبك الها رجعني اعتقني سمعتي اتدمرت بعد مابيه صدمات واللله كافي حسو بيه حتى ضغط وخفقان علكو عندي احجي وياه وهو يقترب واني ابتعد اخر شيء وصلت للحايط وانلزكت بي وهو حط ايد من جهه اليسرى وايد من الجهه اليمنى ودنك عيونه الي صارن يصعدن من صدري الي يخفق بقوه من اثر كلامه
You may also like
Slide 1 of 9
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عندما كنت وحيده  cover
طفلة في مضيف الشيخ  cover
المتمرده والضابط cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
عشق شيخ الانبار والكرديه (مكتمله) cover
عذاب بت الشيخ ج2 cover
انقذني من والدي  cover
عشــك ابــن الـــعم cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

86 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.