Story cover for ما وراء ابواب القصور المظلمه by DohaOsama092
ما وراء ابواب القصور المظلمه
  • WpView
    Reads 20
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 20
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jun 24, 2021
انه قصر مهجور  بعيد كل البعد عن المدينة بقع في أعلى التلال في وسط الغابه السوداء التي تعيشها معظم الحيوانات المخيفه التي تهدد حياة الإنسان .
في احد الليالي المظلمة كانت هناك فتاة في ريعان شبابها تتمشى وحيده في الطرقات المظلمه لا تفكر في شيء غير  أنها حزينه ولا تبالي لهذه الحياة البالية لا تعلم الى اين تذهب كل الناس تخلت عنها ولمذا لا تعلم ذلك فأصبحت تائهة في أفكارها لماذا كل أهلها تخلوا عنها بهذه البساطة وتركوها وحيده لا اب ولا ام ولا حتى اخ ولا اخت فأصبحت تصرخ وبشده لماذا لماذا لماذا فعلوا بي هذا اهم اسرتي لا لا احد يفعل هذا مع ابنتهم إلى أن وجدت نفسها داخل غابه مظلمه لا يوجد فيها اي احد فتقلبها الخوف وقالت يا الهي اين انا اين انا وقطع خوفها صوت ياتي من ورائها ..........................
All Rights Reserved
Sign up to add ما وراء ابواب القصور المظلمه to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ملاك 🖤🧚‍♀️   " قيد التعديل " by _RawanMohammed_
34 parts Complete
ينعتنونني دائماً بالعاجزة و ذلك لاننى ولدت بشلل فى قدمى.. لم احظى بحنان امى او ابى لطالما كانوا يتركوننى وحدى فى الغرفة انظر من النافذة لتأتى مربيتى اوليڤيا و التى احبها كثيراً فهى التى تعتنى بى منذ الصغر و تحبنى للغاية و تجلس بجانبى و تواسينى و لكننى اعتدت لقد بلغت الآن السادسة عشر من عمرى... اتعلمون لقد حفظت شكل الشوارع و حتى الاشخاص الذين يمرون من امام نافذتى كل يوم... ذلك الصبى الذى يسير بدراجته كل يوم متجها الى مدرسته.. و الفتاة التى تتشاجر مع والديها صباحا كل يوم بسبب تعطل سيارة والدها... و اللافتة الموجودة فى أول الشارع التى لطالما كان يقذفها الاولاد بالحجارة و يكسرون المصباح المعلق بها... و دائماً ما يصلحها العجوز الذى يسكن بجواها و لديه متجر للكتب... فى يوم من الأيام دخلت امى علي و والدى و اخى الاكبر و الذى يبلغ من العمر 18 عاما لتخبرنى بأن ابدل معه الغرف و اذهب إلى غرفته التى يوجد بها نافذة لا تطل على أى شئ الشوارع خالية و لا يوجد انسان واحد يمر من هناك و ذلك لأن أخى المخضرم يريد ذلك ... انهمرت دموعى دون سابق انذار وجدت المربية اوليڤيا تربت على ظهرى تحاول مواساتى فلقد اعتدت النظر من هذه النافذة منذ الصغر... لم اخرج من غرفتى أبداً و ذلك لأن والدى الحبيبان لا يريدان ان اجلب لهم الاهانة بسبب عجزى
قطار منتصف الليل... { للكاتب ايرومي } by hontee5
18 parts Complete
الملخص ..🌸 الساعة تشير إلى الثانية عشر إلا ربعاً،الجو المظلم والسحب الداكنة تغطي السماء منذرة بهطول الأمطار الشديدة .. ومن بينركام المدينة التي أثقلت كاهلها الحروب، اندفعت فتاة وحيدة تركض مسرعة وهي تقفز فوق صخرة أو أخرى محاولة عدم التعثر في الأنقاض .."يجب أن أسرع، سوف يفوتني قطار تلك السنة " من بعيد لاح شبح القطارالذي يقف في المحطة التي تحطمت أجزاء كبيرة منها ، لم يكن هناك أي بشرٍ سواها،واقتربت كثيراً وما إن سمعت صافرة القطار العالية التي تنبيء عن الاستعداد للتحرك،حتى تعثرت وسقطت في الأرض الموحلة، لم تتباطأ للحظة عادت تحمل حقيبتها الصّغيرة و وقفت مجدداً لتمسك بمقبض الباب وتضع فيه تلك البطاقة الصغيرة ليفتح ... وعندما أقفل الباب، كان القطار قد بدأ في التحرك بالفعل ولهذا استندت بكتفها على احدى الاعمدة المعدنية بداخل القطار وهي تلتقط أنفاسها وتعانق حقيبتها غير مصدقة بأنها لحقت بقطار منتصف الليل . منقولة من منتديات روايتي الثقافية
برلينا/ Brillina by lorenx30
24 parts Ongoing Mature
همس في اذنها بلطف : أنتِ ما كنت ابحث عنه! ، أنتِ من حرك شيئاً داخلي!. كيف لتلك العينان الساحره ان تملك كلا الجانبين البرود والدفئ ، انه منافٍ للعقل! في تلك الليلة ظننت بأنني قد خسرت كل ما املك. تغير قدري في ذلك اليوم لا يمكنني الجزم بأنها كانت دموع يأس ام امل؟ تأخذك احداث الرواية الى العديد من المشاعر المختلطة، بين الغموض و الدراما والحب والأثارة والتشويق وعالم الجرائم والعديد من الأمور ستأخذ بك وتحلق بك لذلك العالم الذي القيت اليه تلك الفتاة البريئة. تفقد تلك الفتاة والديها ما هي الأسرار التي تتعلق بتلك الفتاة و والديها؟ من هي برلينا ؟ هل هي مجرد فتاة تعيش في كوخ اعلى الجبل لتنعم بحياة سعيدة مع والديها ؟ ام ان برلينا لم تعلم سوى الجزء السعيد من حياتها؟ وكيف للأسرار ان تغير مصير تلك الشابه لتصبح عيناها المفعمة بالحياة ونظرتها الحنونه لبرود قامت ورغبه بمعرفة الحقائق ؟ تلقي الحياة ببرلينا الى ذلك المكان الذي يعمه القتل والبرود تصبح برلينا محظ اهتمام اعضاء المنظمة او بالاحرى اعضاء المافيا هل تلك كانت النهاية لبرلينا هل ظهور الحب في حياتها سيقلب الموازين؟ ام ان برلينا هي المفتاح الذي يريده الجميع!
سراب(ارض الشياطين)  by Benin20_
24 parts Ongoing
في احد البيوت العراقيه التي تكمل بها لمه الاهل والاحباب برائحه الحب والموده وبنور البيت الجميل... هنا شخصيه لم تدخل الى قلبها الرحمه وكانت اشبه بشيطان في داخل المنزل... في احد الليالي قلبت هذا البيت من ابيض الى اسود ومن فرح الى حزن ومن امان الى خوف يطارد قلوبهم ................................................................ هي ليست بطله... ولاشريره. أنها ظل مر من بين فصول الزمن، تُشعل الشموع بيد داميه، وتغلق الابواب على الارواح الراحله. في عينيها الف قصة، وفي صمتها صلاة غامضه. عندما تمشي يتبعها البخور... وعندما تتكلم، يصمت السحر ............................................................... سراب بنيه حلوه تسكن بوسط عائله كلُها حب وحنان ... عائله جبيره تعيش بـ قصرٍ جبير جداً في وسط بستان بمحافظه من محافظات العراق تجمعهم الفه ومحبه لحد مصارت الكارثه الجبيره بعد ماتوفت الجده الكبرى وصارت مكانها بالقصر العمه الخبيثه الي راح تسوي عمل شنيع جدا من شدة بشاعته راح ينگلب القصر من ابيض الى اسود وراح يكون بوابه للعالم الاخر.. وسوف تدخل سراب في مواجه مع عمتها وابن عمها الذي سيكون احد اعوان العمه .... ................................................................. قصه حقيقيه مستمره الى يومنا هذا سنرى ان شيطان الانس اقوى من الشيطان بحد ذاته وان النفس امارةٌ بالسوء و ان اقرب الناس هم من
You may also like
Slide 1 of 9
ملاك 🖤🧚‍♀️   " قيد التعديل " cover
احلال الظلام  cover
قطار منتصف الليل... { للكاتب ايرومي } cover
برلينا/ Brillina cover
رواية~☆ملاك القلعة الحارس cover
ساحرة العرش cover
سراب(ارض الشياطين)  cover
عطر الدم والثأر cover
نجمة الشمال (الجزء الأول من لعنة عبر العصور) بقلم :منة الله عماد  cover

ملاك 🖤🧚‍♀️ " قيد التعديل "

34 parts Complete

ينعتنونني دائماً بالعاجزة و ذلك لاننى ولدت بشلل فى قدمى.. لم احظى بحنان امى او ابى لطالما كانوا يتركوننى وحدى فى الغرفة انظر من النافذة لتأتى مربيتى اوليڤيا و التى احبها كثيراً فهى التى تعتنى بى منذ الصغر و تحبنى للغاية و تجلس بجانبى و تواسينى و لكننى اعتدت لقد بلغت الآن السادسة عشر من عمرى... اتعلمون لقد حفظت شكل الشوارع و حتى الاشخاص الذين يمرون من امام نافذتى كل يوم... ذلك الصبى الذى يسير بدراجته كل يوم متجها الى مدرسته.. و الفتاة التى تتشاجر مع والديها صباحا كل يوم بسبب تعطل سيارة والدها... و اللافتة الموجودة فى أول الشارع التى لطالما كان يقذفها الاولاد بالحجارة و يكسرون المصباح المعلق بها... و دائماً ما يصلحها العجوز الذى يسكن بجواها و لديه متجر للكتب... فى يوم من الأيام دخلت امى علي و والدى و اخى الاكبر و الذى يبلغ من العمر 18 عاما لتخبرنى بأن ابدل معه الغرف و اذهب إلى غرفته التى يوجد بها نافذة لا تطل على أى شئ الشوارع خالية و لا يوجد انسان واحد يمر من هناك و ذلك لأن أخى المخضرم يريد ذلك ... انهمرت دموعى دون سابق انذار وجدت المربية اوليڤيا تربت على ظهرى تحاول مواساتى فلقد اعتدت النظر من هذه النافذة منذ الصغر... لم اخرج من غرفتى أبداً و ذلك لأن والدى الحبيبان لا يريدان ان اجلب لهم الاهانة بسبب عجزى