لا زلت اتذكر هذا اليوم!،.ولم اكن لانساه!،. عندما سمعت صوت نحيب او بكاء شئ كهذا خلفى لاعقد حاجبي متسألا: "ما هذا الصوت?!"،. لينتهى بى المطاف التفت ولم تصدقو ما رأيت!،. قلباه لقد كان ملاكا محاص را بين مجموعة من الزهور تنافسه جمالا،. 'انه فتى البنفسج خاصتى،. ◍تنويه هذة الرواية من نوع:B×B من لا يحب هذا النوع لا يدخل افضل،. ✯تحذير هذا محتوى غير مناسب جميع الفئات العمرية!،.All Rights Reserved