I loved my bully // أحببت متنمري || Taejin ✅
  • Reads 26,611
  • Votes 1,185
  • Parts 15
  • Reads 26,611
  • Votes 1,185
  • Parts 15
Complete, First published Jun 26, 2021
Mature
"جين" توقف تايهيونغ مؤقتًا "أريدك". يعض أذني بهدوء "

قد تكون محاولة تجنب الضرب اليومي الذي يتعرض له في المدرسة أمرًا صعبًا ، ولكن ماذا يحدث إذا كان المتنمر في المدرسة معجبًا بك.


تاي التوب / جين بوتوم 



الرواية تحتوي على ألفاظ شاذة غير لائقة للبعض 

متبرية من ذنوبكم
All Rights Reserved
Sign up to add I loved my bully // أحببت متنمري || Taejin ✅ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
حبيتك واحنا صغار واحنا لسى بذمه الاقدار by lxvcr3
20 parts Complete
" في ممرات المستشفى الطويل " يروح ويرجع بتوتر ويحمل بيده مصحفه يدعي ربه ييسر امرها ، ويرجع يكمل قراءته ل كتاب الله ( مرت نص ساعة ، مرت ساعة ، ساعة ونص ) قال بإصرار وثقة في بالله : ماراح أخلص هالسورة الا والدكتورة طالعة تبشرني بين ماهو في الوجه الثاني انفتحت ابواب غرفة الولادة وطلعت الدكتورة بملامح وجها الباردة : زوج الأخت الهنوف ؟ زياد " بلهفة " : إيه يادكتورة بشريني ! الدكتورة : الحمدالله عدى الامر على خير بس في شغلة ضروري تعرفها زياد " بخوف " : تكلمي رمت الدكتورة عليه القنبلة الخبر اللي دمر زياد حس الدنيا طاحت فوق راسه حس المستشفى كله يضيق فيه طوله مايساعده كيف صار كذا كيف ؟ الهنوف كيف بتتقبل الأمر ؟ دموعه غطت وجهه مافكر بمنظره ك رجال الحب اعمى مايعرف رجل او بنت كل شي مايهمه الا الهنوف الدكتورة " وكانها لمست جرحه " : بساعدك في حالة وحدة وكان الامر ماصار زياد " بسخرية " : هذا شي مايتصلح الدكتورة : مو خايف عليها ؟ خلاص انا بساعدك بس توعدني تنفذها بالحرف الواحد ( تكلمت وتكلمت وعلمته ب مخططها .. ) وكان الدنيا انفرجت في وجهه زياد رغم الخوف اللي فيه
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
ما هو الحب _what is love  ( مكتملة )  cover
عاصفة الهوى  cover
- Let's play together ✓ → Jikookjm cover
مجرد شركاء سكن ؟ cover
_ مـــلائــگــي و عـــائـلتـي _ جـ² cover
Friend or boyfriend cover
الامارة cover
توأم cover
حبيتك واحنا صغار واحنا لسى بذمه الاقدار cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

92 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.