العنيدة والبارد
  • Reads 550
  • Votes 42
  • Parts 3
  • Reads 550
  • Votes 42
  • Parts 3
Complete, First published Jun 27, 2021
اسيل:فتاة جميلة جدا جدا ومثيرة لديها اخ واحد مزعج وهو جونغوك عمرها١٨
جونغوك:هو فتى جميل ووسيم ولديه شركات ناجحة في كوريا  عمره٢٠
تايهيونغ:فتى جميل جدا ووسيم جدا لديه اكبر الشركات مشهورة وبارد عمره٢٠
ليسا:فتاة جميلة ولطيفة تحيا جونغوك عمرها١٩
بيلا:فتاة غيورة وحقودة وهي ابنه عمهم وعمرها ٢٠
All Rights Reserved
Sign up to add العنيدة والبارد to your library and receive updates
or
#44مضحكه
Content Guidelines
You may also like
اصمك و جونغكوك ~ Your Name & Jungkook (مكتملة)  by MRim44
11 parts Complete
(تعدل الكاتبة المايك و تتكلم كالاشهارات المصرية) هل مللت روايات اسمك و جونغكوك ؟؟ هل شعرت بالضجر من الذليلة اصمك و كرامتها الي مش موجودة اصلا ؟؟ هل قلت يوما كيف اسمك لا تموت بعد تعذيبها بحزام جيون لعنة كوك و قلع عينيها و قص أصابعها و كسر حنجرتها و غليها في الماء كالبيضة و قليها في الزيت و رميها من الدور العاشر ؟؟؟؟ هل تسائلت يوما لما كل روايات المذلولة اصمك متشابهة؟؟؟؟ و لما لا أقرأ رواية واحدة ملخصة لكل ما يجري لاصمك و اختصر على نفسي الوقت ؟؟؟ فكرة أليس كذلك؟؟؟ نقدم لك بين يديك : الرواية الكوميدية [ اصمـــك و جونغــــكوك ] بقلم الكاتبة يون ماني !! ٱلاف الروايات مختصرة في رواية واحدة !! لن تصدق فيها كل انواع التعذيب تماما كالروايات الأخرى لكن نسقت بشكل افضل و ستربحك العديد من الساعات !! السعر بخومسومية الف جنيه زايد مصاريف الشحن !! لا تتردد اطلب زيرو تسع ثلاث تلات اسباع ثمانية !! و احصل على بقية روايات هذا الحساب مجانا !! [ مع رواية اصمك و جونغكوك الغسيل، مفيش مسحيل !!]
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
BTS : بانقتان حلم يتحقق cover
اصمك و جونغكوك ~ Your Name & Jungkook (مكتملة)  cover
حلم ام حقيقة (1) cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
شيء من رصيف الدم  cover
i'm not sorry || لست آسف  cover
خطيبي ايدول,"PJM"  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
ماهو الحب؟ cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

83 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.