غفران"قُيود بلا حدود"_مُكتملة
  • Reads 499,881
  • Votes 25,571
  • Parts 80
  • Reads 499,881
  • Votes 25,571
  • Parts 80
Complete, First published Jun 29, 2021
1 new part
مَا كان بَيننا جَريمة ! كُنتُ سَجانك و كُنتِ الأسيِرة ، ظَلمتُك أعتَرف فَـ هَل تغفري لِي ؟! 

رواية غفران "قيود بلا حدود" لـ أميرة عمرو ...

مُكتملة
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add غفرانquot;قُيود بلا حدودquot;_مُكتملة to your library and receive updates
or
#44اكشن
Content Guidelines
You may also like
شظايا أنثى  by batolalifouda
23 parts Complete
دلف "بهاء" إلى شقته التي تقع في منزل عائلته وهو يدندن بكلمات إحدى الأغاني ويمسك بيده إحدى الساقطات التي أطلقت ضحكة مائعة عندما همس بهاء في أذنها ببعض الكلمات الخادشة لحياء أي امرأة محترمة وليس تلك الساقطة التي لم تعرف يوما معنى الاحترام والشرف. ارتفع صوت الضحكات ووصل إلى مسامع "مريم" التي كانت تجلس داخل غرفة ابنتها وتربت على شعرها حتى تجعلها تنام. كزت مريم على أسنانها من تصرفات زوجها الذي لا يكف أبدا عن جلب العاهرات إلى المنزل أمام أعين الجميع دون أن يفكر في ابنته الصغيرة التي تشاهده دوما وهو يهين والدتها بتصرفاته. خرجت مريم من الغرفة وأمسكت زوجها من تلابيب قميصه وصرخت فيه بعصبية فهي لم يعد بإمكانها أن تحتمل كل هذه الأفعال وتظل صامتة وكأن حياتها تسير بشكل جيد ولا تواجه بها أي مشاكل: -"دي بقت عيشة تقرف ، هو أنت كل يوم ترجعلي في أنصاص الليالي يا إما سكران أو جايب في إيدك واحدة ست زبالة من اللي بتعرفهم ، يا شيخ حرام عليك، طيب راعي على الأقل منظرنا قدام الجيران لما يشوفوك وأنت بتعمل كده وفكر في بنتك وشوف منظرها هيكون عامل إزاي لما تكبر والناس يعايروها بعمايلك السودة ده غير أن مفيش ولا واحد هيفكر يتقدملها بسبب سمعتك المهببة". وجهت مريم بصرها نحو تلك الفتاة التي كانت تطالعها بنظرات متهكمة وقالت:
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
109 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
شظايا أنثى  cover
بين قلبها وعينيها كبرياء  cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
حبها السري + تمرد القدر | ملك هشام شاهين cover
أرض الخناجر  cover
في غياهب الفرعون  cover
شظايا قلوب محترقة cover
جبران العشق cover
الوشم  بقلم ساره مجدى  cover
𝐔𝐧𝐭𝐨𝐮𝐜𝐡𝐚𝐛𝐥𝐞 cover

شظايا أنثى

23 parts Complete

دلف "بهاء" إلى شقته التي تقع في منزل عائلته وهو يدندن بكلمات إحدى الأغاني ويمسك بيده إحدى الساقطات التي أطلقت ضحكة مائعة عندما همس بهاء في أذنها ببعض الكلمات الخادشة لحياء أي امرأة محترمة وليس تلك الساقطة التي لم تعرف يوما معنى الاحترام والشرف. ارتفع صوت الضحكات ووصل إلى مسامع "مريم" التي كانت تجلس داخل غرفة ابنتها وتربت على شعرها حتى تجعلها تنام. كزت مريم على أسنانها من تصرفات زوجها الذي لا يكف أبدا عن جلب العاهرات إلى المنزل أمام أعين الجميع دون أن يفكر في ابنته الصغيرة التي تشاهده دوما وهو يهين والدتها بتصرفاته. خرجت مريم من الغرفة وأمسكت زوجها من تلابيب قميصه وصرخت فيه بعصبية فهي لم يعد بإمكانها أن تحتمل كل هذه الأفعال وتظل صامتة وكأن حياتها تسير بشكل جيد ولا تواجه بها أي مشاكل: -"دي بقت عيشة تقرف ، هو أنت كل يوم ترجعلي في أنصاص الليالي يا إما سكران أو جايب في إيدك واحدة ست زبالة من اللي بتعرفهم ، يا شيخ حرام عليك، طيب راعي على الأقل منظرنا قدام الجيران لما يشوفوك وأنت بتعمل كده وفكر في بنتك وشوف منظرها هيكون عامل إزاي لما تكبر والناس يعايروها بعمايلك السودة ده غير أن مفيش ولا واحد هيفكر يتقدملها بسبب سمعتك المهببة". وجهت مريم بصرها نحو تلك الفتاة التي كانت تطالعها بنظرات متهكمة وقالت: