ملجئ العشق و الحياه 2021
  • Reads 224,946
  • Votes 3,791
  • Parts 48
  • Reads 224,946
  • Votes 3,791
  • Parts 48
Complete, First published Jul 03, 2021
.... : ايوا يعني عاجز ازاي يعني عنده رجل مقطوعه ولا ايده
المسؤوله بأحراج : عاجز يا فندم ..... عقيم 
صدمة لبرهه 
المسؤوله : هو نفس العمر الي حضرتك طالبتيه و ساكن في المنصوره زي ما طلبتي المواصفات تقريبا متطابقه احضر لكم معاد 
الفتاه ماذالت في صدمتها : حددي
All Rights Reserved
Sign up to add ملجئ العشق و الحياه 2021 to your library and receive updates
or
#29رومنسي
Content Guidelines
You may also like
وعد ريان بقلم أسماء حميدة  by user92149849
63 parts Ongoing
انتفضت بفزع عندما أحست بذراع تحاوط خصرها و يد تكمم فمها و أحدهم يسحبها أسفل جذع الشجرة التي كانت قد تسلقتها منذ ساعة لتتمكن من مراقبة هذا الوقح ريان. وذلك عندما رفض بكل عجرفة أن تلتقط له صورة لتزين مقالها الذي أراد زين أن تكتبه عنه مع بعض الأخبار عن أسباب اعتزاله الكتابة وتفرغه لحياة المال و الاعمال . أدارها هذا الشخص بين يديه كدمية و هي مغمضة العينين تفتح عينيها ببطئ لتقابل عينين تشتعلان بالغضب و هو يطالعها بمزيج من الحنق و السخرية. ولكن سرعان ما تحولت النظرات الساخطة لهاتين العينين إلى نظرات عابثة تتفحص جسدها بجرأة و صدرها يعلو و يهبط من شدة الخوف . رفع إحدى يديه يستشعر بظهر راحتها ملمس بشرة وجهها التي تبدو كبشرة الأطفال، و هو مغيب من جمال عينيها الزقاوين. وعندما ارتجفت شفتيها الكرزية و آاااه من كرزيتها ابتلع ريان رمقه، يبلل شفتيه بتلذذ، وهو يتخيل مذاقهما؛ فانتفض عرقه النابض بجانب شفتيه من ثورة مشاعره . وما إن استشعرت وعد أنفاسه الحارة التي لامست وجنتيها حتى انتبهت على حالها تنفض يده عنها. مبتعدة خطوة إلى الخلف حتى كادت أن تتعثر لولا أنه جذبها من ذراعها لتصطدم بصدره العريض، تستند بكلا راحتيها إلى دفء صدره العاري فتشابكت النظرات. فتمتمت بهمس: اللهم ما اخذيك يا شوشو يخربيت جمال امك
You may also like
Slide 1 of 10
وعد ريان بقلم أسماء حميدة  cover
الاربعيني cover
 زواج لرد الجميل cover
هجران رحيل "مكتملة"🦋 cover
<<جارية في عرش السلطان>> cover
عشق أولاد الذوات cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
كبسولات أخلاقية ✨ cover
قطرات من الحب cover
شيطان الإنتقام ل  الكاتبه ولاء حامد  cover

وعد ريان بقلم أسماء حميدة

63 parts Ongoing

انتفضت بفزع عندما أحست بذراع تحاوط خصرها و يد تكمم فمها و أحدهم يسحبها أسفل جذع الشجرة التي كانت قد تسلقتها منذ ساعة لتتمكن من مراقبة هذا الوقح ريان. وذلك عندما رفض بكل عجرفة أن تلتقط له صورة لتزين مقالها الذي أراد زين أن تكتبه عنه مع بعض الأخبار عن أسباب اعتزاله الكتابة وتفرغه لحياة المال و الاعمال . أدارها هذا الشخص بين يديه كدمية و هي مغمضة العينين تفتح عينيها ببطئ لتقابل عينين تشتعلان بالغضب و هو يطالعها بمزيج من الحنق و السخرية. ولكن سرعان ما تحولت النظرات الساخطة لهاتين العينين إلى نظرات عابثة تتفحص جسدها بجرأة و صدرها يعلو و يهبط من شدة الخوف . رفع إحدى يديه يستشعر بظهر راحتها ملمس بشرة وجهها التي تبدو كبشرة الأطفال، و هو مغيب من جمال عينيها الزقاوين. وعندما ارتجفت شفتيها الكرزية و آاااه من كرزيتها ابتلع ريان رمقه، يبلل شفتيه بتلذذ، وهو يتخيل مذاقهما؛ فانتفض عرقه النابض بجانب شفتيه من ثورة مشاعره . وما إن استشعرت وعد أنفاسه الحارة التي لامست وجنتيها حتى انتبهت على حالها تنفض يده عنها. مبتعدة خطوة إلى الخلف حتى كادت أن تتعثر لولا أنه جذبها من ذراعها لتصطدم بصدره العريض، تستند بكلا راحتيها إلى دفء صدره العاري فتشابكت النظرات. فتمتمت بهمس: اللهم ما اخذيك يا شوشو يخربيت جمال امك