عاشت حياتها بين براثن وحوش لا يوجد هدف لديهم سوي التخلص منها، و أخيرًا إستطاعت الهروب و لكن ماذا إن عادت!؟...أهل ستعود ضعيفة كما كانت!؟...أم ستعود وحش كاسر لا مبتغي لديه سوي الإنتقام!؟ ................. إنتقام مبهم (الجزء الثاني من رواية للخوف قيود) بقلم/رولا هاني.All Rights Reserved