When The Old Promises Don't Die
  • Reads 178
  • Votes 10
  • Parts 4
  • Reads 178
  • Votes 10
  • Parts 4
Ongoing, First published Jul 07, 2021
ما هو الحب؟ 
 هل هو الاهتمام بشخص ما؟ أو الهوس و الغرق بكل تفاصيله؟و هل تؤمنون بوجوده أصلا ؟
هل يستطيع الحب أن يتغلب على الصعوبات و أن يتحدى القدر كاملا من أجل أن يحيا و من أجل أن يحيي 
                 وهل يا ترى يستطيع ابطالنا أن يجدوا و يجسدوا مفهومه بإتقان فالحب الحقيقي رداء فاخر لا يرتديه اي كان لان الحب الحقيقي اكبر و أعظم من أن يتحلى به المنافقون و في رواياتي هذه سنرى ما سيفعله ابطالنا فهل سيتحملون تكلفة هذا الرداء الفاخر أم سيستسلمون و يلقون اللوم على القدر ؟
All Rights Reserved
Sign up to add When The Old Promises Don't Die to your library and receive updates
or
#58obsession
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
10 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
عشق أولاد الذوات cover
التحدي المستحيل (مكتملة) cover
نوفيلا جنة الياسين ( انتقام بالخطأ) مكتملة  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
ورطة باللون الوردي/ ورطة مَسمومة المذاق ج٢ cover
الموروث نصل حاد cover
عاصفة الهوى  cover
الامارة cover
الريتانين " متراس الدرزياء " cover

عشق أولاد الذوات

133 parts Ongoing

عندما يعشق أولاد الذوات .. بنات الخدم !